الصفحه ٣٣٨ : الولد
والشريك ، والقول والحكم وهو تعالى برىء من ذلك.
(وَهُوَ يُدْعى إِلَى
الْإِسْلامِ) : أي والحال أن
الصفحه ٣٤٥ :
سبحان الله العظيم».
وقوله (الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ) أي المالك الحاكم المتصرف في سائر خلقه لا حكم إلا له
الصفحه ٣٥٠ : وانتشاركم في أعمالكم اذكروا الله ولا
تنسوه واذكروه ذكرا كثيرا (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) أي رجاء فلا حكم
الصفحه ٣٥٩ : والطاعات
ولكن لا ينفعه التمنى ولا الطلب والدعاء ، لأن حكم الله الأزلي أنه تعالى (لَنْ يُؤَخِّرَ) (٦) نفسا
الصفحه ٣٦١ : ، وانه إليه لا إلى غيره المرجع يوم القيامة فيحاسب ويجزى وهو
الحكم العدل العزيز الحكيم. وانه تعالى
الصفحه ٣٧٧ :
إِلَيْكُمْ) أي ذلك المذكور من الأحكام في هذه السورة من الطلاق
والرجعة والعدة وتفاصيلها حكم الله أنزله إليكم
الصفحه ٤٦١ :
الله تعالى هذا الحكم الشاق بقوله (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ) (٥) ، كرره تأكيدا لنسخ قيام الليل
الصفحه ٤٧٠ : الآيات :
١ ـ بيان الحكمة
من جعل عدد الزبانية تسعة عشر والإخبار عنهم بذلك.
٢ ـ موافقة
التوراة والإنجيل
الصفحه ٤٩١ : ) (١) هذا بداية قسم لله تعالى أقسم فيه بعدة أشياء من مخلوقاته
ولله أن يقسم بما شاء ، والحكمة من الإقسام أن
الصفحه ٥١٣ : (٣) وطعامه وشرابه وما ذكر تعالى من مظاهر القدرة والعلم
والحكمة والرحمة في الأرض لا يقل عما ذكر في السماء إن
الصفحه ٥٣٣ : .
(لِرَبِّ الْعالَمِينَ) : أي يقومون خاشعين ذليلين ينتظرون حكم الله فيهم.
معنى الآيات :
قوله تعالى
الصفحه ٥٥٣ : التصدع والتشقق بالنبات.
(لَقَوْلٌ فَصْلٌ) : أي يفصل بين الباطل وفي الخصومات يقطعها بالحكم الجازم
الصفحه ٥٧٦ : شيء كما أقسم على جواب هذا القسم وهو
حكم تقرير مصير الإنسان في الحياة الآخرة.
(٢) الضحى هو وقت
الصفحه ٦٢٢ : البخاري والنبوة والكتاب والعلم والحكمة.
(٢) في حديث البخاري
دخلت الجنة فإذا أنا بنهر حافتاه خيام اللؤلؤ
الصفحه ٦٢٤ : ) في المستقبل أبدا (وَلا أَنْتُمْ
عابِدُونَ ما أَعْبُدُ) في المستقبل أبدا لأن ربي حكم فيكم بالموت على