الصفحه ٤٥ : لاستكمال الحكمة من وجودهما. وقوله
تعالى (وَالَّذِينَ (١) كَفَرُوا
عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ) (٢) يخبر
الصفحه ٦٠ : .
(٦) أي : تجهلون صفات
الله تعالى وحكمة إرسال الرسل ، وتجهلون حتى ما ينفعكم وما يضركم وإلا فكيف
تطالبون
الصفحه ٦٧ : عيي بمعنى نصب وتعب.
(٣) أظهر في موضع
الإضمار للإشارة إلى علة الحكم وهي : الكفر تحذيرا منه.
الصفحه ٧١ : له في ماله وولده.
٣ ـ بيان الحكمة
في ضرب الأمثال وهي هداية الناس إلى ما يفلحون به ، فينجون من النار
الصفحه ٨٤ : بمعنى الحكم فالأمر كذلك إذا حكموا
ليفعلون ما هو أعظم من الشرك والفساد في الأرض وتقطيع الأرحام ، وأخيرا
الصفحه ٩٥ : حكم آمنوا به وعملوا به ومن
ذلك الجهاد وبذلك يكون إيمانهم في ازدياد. وقوله تعالى (وَلِلَّهِ جُنُودُ
الصفحه ١٠٥ : أن غزو
الإسلام ينتهي إلى أحد أمرين إسلام الأمة المغزوّة أو دخولها في الذمة بإعطائها
الجزية بالحكم
الصفحه ١١٦ : الباطل الذي ألصق به. أو بتسليط
المسلمين على قهر وحكم أهل تلك الأديان الباطلة وقد حصل من هذا شىء كبير
الصفحه ١٢١ : القرآنية.
(٢) ومن هنا قال
العلماء : لا يحل لامرىء مسلم أن يقدم على أمر حتى يعلم حكم الله فيه.
(٣) شاهده
الصفحه ١٢٩ : الصلح (عَلَى الْأُخْرى) بأن رفضت حكم الله الذي قامت المصالحة بموجبه (فَقاتِلُوا) (١) مجتمعين (الَّتِي
الصفحه ١٣١ : .
٣ ـ وجوب الحكم
بالعدل في أية قضية من قضايا المسلمين وغيرهم.
٤ ـ تقرير الأخوة
الإسلامية ووجوب تحقيقها
الصفحه ١٣٥ : بأموالهم وأنفسهم.
٤ ـ بيان حكم
المنّ وأنه مذموم من الإنسان ومحمود من الرحمن عزوجل وحقيقة المن هي عد
الصفحه ١٤٣ : يشهد عليها.
__________________
(١) هذه الحكمة هي
ذكره تعالى وشكره بأنواع العبادات لقوله تعالى
الصفحه ١٤٤ : بيان الحكمة
للخلق تحت رقم واحد من هذا السياق في شرح الكلمات.
(٢) الوريد : واحد
الشرايين ، وهو ثاني
الصفحه ١٤٧ : يُبَدَّلُ
الْقَوْلُ لَدَيَّ وَما أَنَا بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) أخبر (٢) تعالى أن حكمه نافذ فيمن كفر به وعصى