الصفحه ٣٦٥ : الآيات :
١ ـ تقرير البعث
والجزاء.
٢ ـ تقرير التوحيد
والنبوة.
٣ ـ بيان كون
القرآن نورا فلا هداية في
الصفحه ٣٥ : النار وتدخلوا الجنة فى
الآخرة.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ بطلان اعتقاد
الكافرين فى أن
الصفحه ١٠٠ :
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في مطلب هداية المنافقين في الحضر والبادية وذلك بتأنيبهم
الصفحه ٦٣ : والعظات لا تنفع في هداية العبد ، إذا لم
يرد الله هدايته (فَإِنَّ اللهَ لا
يَهْدِي مَنْ يُضِلُ) ويحيق به
الصفحه ٧٧ : . وهذا هو
الترغيب والترهيب الذي هو سمة بارزة في أسلوب القرآن في الهداية البشرية وقوله
تعالى (وَكَأَيِّنْ
الصفحه ٤٠٩ : وقوله (عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ (٣) زَنِيمٍ) أي غليظ الطبع جاف لا أدب معه. (زَنِيمٍ) أي دعي في قريش وليس
الصفحه ٢٨ : ) : أي يعد الموت ويحكم بينكم فيما كان بينكم من خلاف وأذى.
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم فى هداية
الصفحه ٦١ :
نحو أوديتهم التي
بها مزارعهم ومنازلهم (قالُوا هذا عارِضٌ (١) مُمْطِرُنا) أي هذا سحاب يعرض في السما
الصفحه ٤٢٦ :
(خُذُوهُ (١) فَغُلُّوهُ) أي شدوا يديه في عنقه بالغل (ثُمَّ الْجَحِيمَ
صَلُّوهُ) (٢) أي أدخلوه فيها
الصفحه ٦٢٢ : الْأَبْتَرُ) (٤) أي إن مبغضك في كل زمان ومكان هو الأقل الأذل المنقطع
النسل والعقب.
هداية الآيات :
من
هداية
الصفحه ٤٨٧ :
تعالى (وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدانٌ
مُخَلَّدُونَ) أي ويطوف على أولئك الأبرار في الجنة ولدان غلمان
الصفحه ٥٣٩ : للشرب فتكون الباء للآلة على
بابها نحو شربت بالكأس.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ الثناء على
الصفحه ٣٩٩ :
النفس وخواطرها (إِنَّهُ (١) عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ) أي بما هو مكنون مستور في صدور الناس (أَلا
الصفحه ٦١١ :
ألهاكم أي شغلكم التكاثر أي في الأموال للتفاخر بها والمباهاة بكثرتها (حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقابِرَ) (١) أي
الصفحه ٥٨٢ : ))
__________________
(١) في قوله فسنيسره
للعسرى تهكم به نحو فبشره بعذاب أليم.
(٢) حديث صحيح.
(٣) التردي السقوط من
أعلى إلى