الصفحه ٣١٩ : الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ) الغالب على أمره الحكيم في تدبير ملكه.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان ما
الصفحه ٣٢٢ :
ممن فعل هذا.
وقوله تعالى : (إِنْ (١) كُنْتُمْ
خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي وَابْتِغا
الصفحه ٣٢٦ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ وجوب الاقتداء
بالصالحين في الإيتساء بهم في الصالحات
الصفحه ٤١٦ : المترتب على نفاقه في الدنيا. (وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ) أي امتحانا لهم ليعرف من كان يسجد إيمانا
الصفحه ٤٨٠ :
تمنى
: أي تصب في الرحم.
(فَخَلَقَ فَسَوَّى) : أي خلق الله منها الإنسان فسواه بتعديل أعضائه
الصفحه ٤٩٢ : ء واقع لا يتخلف أبدا ولا يتغير ولا يتبدل ومتى يقع هذا الموعود الكائن
لا محالة والجواب يقع في يوم الفصل
الصفحه ٥٠٢ : والرحمة
فكيف ينكر توحيده ويكذب رسوله ، ويستبعد بعثه للناس يوم القيامة لحسابهم ومجازاتهم
على أعمالهم في هذه
الصفحه ٥٧١ :
العين بحب الله
ورسوله ، وما وعدها الرحمن (ارْجِعِي إِلى
رَبِّكِ) أي إلى جواره في دار كرامته حال
الصفحه ٥٨٩ : فلا ترغب في غيره ولا تطلب سواه.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان ما أكرم
الله تعالى به
الصفحه ١٤٥ :
المحشر وملك شاهد
يشهد عليها. ويقال لذلك الذي جاء به سائق يسوقه وشاهد يشهد عليه (لَقَدْ كُنْتَ فِي
الصفحه ١٥٦ :
وقوله تعالى (يَسْئَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ) أي متى قيام الساعة ومجيئها وهم في هذا مستهزئون
الصفحه ١٦٤ : قد كتب على كل حجر اسم من يرمى به ، وذلك في السماء قبل
أن تنزل إلى الأرض. وقوله تعالى : (فَأَخْرَجْنا
الصفحه ٢٢٢ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان مصير
المجرمين وضمنه تخويف وتحذير من الإجرام الموبق
الصفحه ٢٤٢ :
سوادها وهو ضرب من
الجمال ، وقوله (كَأَمْثالِ
اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ) أي المصون في كنّه أو صدفه
الصفحه ٢٩١ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان مكر
اليهود والمنافقين وكيدهم للمؤمنين في كل زمان ومكان