الصفحه ٦١٨ : والرحلتان هما
رحلة في الشتاء إلى اليمن ، ورحلة في الصيف إلى الشام وذلك للاتجار وجلب الأرزاق
إلى بلادهم التي
الصفحه ٦٢٤ :
المشركون في عبادة
الله تعالى أصناما وأوثانا (لا أَعْبُدُ ما
تَعْبُدُونَ) (١) الآن كما اقترحتم
الصفحه ١٨ :
طعام الأثيم أبي
جهل وذوى الآثام الكبيرة. وقوله تعالى فى الاخبار عنها (كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي
الصفحه ١١٦ :
المؤمنون بمكة والمؤمنات بالحرب وتحصل بذلك معرة كبرى للمسلمين الذين قتلوا
اخوانهم في الإسلام هذا من بعض
الصفحه ١١٨ : ) (١) أي راكعين ساجدين في صلواتهم (يَبْتَغُونَ) أي يطلبون بصلاتهم بعد إيمانهم وتعاونهم وتحاببهم وتعاطفهم
مع
الصفحه ١٣٥ :
وجليل لما فهتم
بما فهتم به من إشعاركم الله بإيمانكم وطاعتكم له. وقوله تعالى في الآية (١٧
الصفحه ١٩٠ : رآه محمد ببصره وهو جبريل في صورته التي خلقه الله
تعالى عليها ذات الستمائة جناح طول الجناح ما بين
الصفحه ٢٨٧ :
إليه ، ومع هذا
عادوه وحاربوه فلهذا يكبتهم الله ويذلهم في الدنيا (وَلِلْكافِرِينَ) (١) أمثالهم
الصفحه ٣٧٧ :
(ذلِكَ أَمْرُ اللهِ) : أي ذلك المذكور في العدة وتفاصيلها.
(أَنْزَلَهُ
إِلَيْكُمْ) : أي لتأتمروا
الصفحه ٤٠١ :
بَصِيرٌ) سواء عنده السابح في الماء والسارح في الغبراء والطائر في
السماء والمستكن في الأحشا
الصفحه ٤٣٧ : والستين مشرقا ومغربا حيث الشمس تطلع كل يوم في مطلع
وتغرب في آخر لا تعود إليه إلا بعد سنة في مثل ذلك اليوم
الصفحه ٤٥٠ : يخبله ، وقالوا (وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ
بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ
الصفحه ٤٥٧ : قِيلاً) يخبر تعالى معلما أن ساعات الليل من بعد صلاة العشاء إلى
آخر الليل القيام فيها يجعل السمع يواطي
الصفحه ٤٨٤ : مُسْتَطِيراً) (١) أي وكانوا في حياتهم يخافون يوم الحساب يوم العقاب يوما
كان شره فاشيا منتشرا ومع ذلك
الصفحه ٥٣٢ : ولا حميم.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان حكم الله
في أهل الموقف إذ هم ما بين بار صادق