الصفحه ٤٣٥ : مُكْرَمُونَ) في جوار ربهم اللهم اجعلنا منهم يا غفور يا رحيم.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ بين شر
الصفحه ٦٠٩ : وصفا
لعقيدة البعث والجزاء التي كذب بها المشركون وأنكروها وبالغوا في انكارها فأخبر
تعالى أن القيامة التي
الصفحه ٣٢ : عَرَفُوا كَفَرُوا
بِهِ فَلَعْنَةُ اللهِ عَلَى الْكافِرِينَ). وكقوله فى سورة البينة (لَمْ يَكُنِ
الَّذِينَ
الصفحه ٤٠ : على نبيها لتعمل بما جاء فيه من عقائد وشرائع
ويقال لهم (الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ
ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
الصفحه ١٥٩ : :
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان ما
للمتقين من نعيم مقيم في الدار الآخرة.
٢ ـ بيان صفات
المتقين من
الصفحه ٢٩٤ : خَبِيرٌ) (٣) أي فراقبوه في طاعته وطاعة رسوله تفلحوا فتنجوا من النار
وتدخلوا الجنة دار الأبرار.
هداية
الصفحه ٤٢١ : ) أي عتت على خزانها في الهبوب. (سَخَّرَها) الله (عَلَيْهِمْ سَبْعَ
لَيالٍ وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ
الصفحه ٥١٨ : عتاب حبيب إلى حبيب موعظة (فَمَنْ شاءَ) من عباد الله (ذَكَرَهُ) أي ذكر هذا الوحي والتنزيل (فِي صُحُفٍ
الصفحه ٥٥٧ : في الدين (وما جعل عليكم في الدين من حرج وقوله
تعالى (فَذَكِّرْ إِنْ
نَفَعَتِ (١) الذِّكْرى) من آيسناك
الصفحه ٥٦١ : (تُسْقى) أي فيها (مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ) قد بلغت أناها وانتهت إلى غايتها في حرارتها هذا هو الشراب
أما الطعام
الصفحه ٥٧٩ :
ظرف ذلك بقوله (إِذِ انْبَعَثَ) (١) أشقى تلك القبيلة الذي هو قدار بن سالف الذي يضرب به المثل
في
الصفحه ١٦ : أَهْلَكْناهُمْ إِنَّهُمْ كانُوا مُجْرِمِينَ)؟ انهم ليسوا بخير منهم بأي حال لا فى المال ولا فى الرجال
فكما
الصفحه ٤٦ : شيء (أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ
فِي السَّماواتِ) ولو أدنى شرك وأقله ، وقوله (ائْتُونِي بِكِتابٍ
مِنْ قَبْلِ
الصفحه ٧٥ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ وجوب الجهاد
على أمة الإسلام ومواصلته كما بيّن تعالى في
الصفحه ١٦٩ :
ومظهر ثان هو فى
قوله : (وَالْأَرْضَ (١) فَرَشْناها
فَنِعْمَ الْماهِدُونَ) والأرض فرشها بساطا