الصفحه ٥٩٨ :
من رزق وأجل
وغيرهما إلى بداية السنة الآتية وذلك كل سنة وهذا كقوله (إِنَّا أَنْزَلْناهُ (١) فِي
الصفحه ١٤٧ : فيها قدمه فينزوي بعضها في بعض وتقول
قط قط والحديث معناه في الصحيحين وغيرهما.
هداية الآيات :
من
الصفحه ٣٩٧ : جهنم.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ تقرير عقيدة
البعث والجزاء ببيان ما يجري فيها من عذاب
الصفحه ٢٦٤ :
وإقامة الحجج
والبراهين.
وقوله : (وَما لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا (١) فِي
سَبِيلِ اللهِ) التي هي
الصفحه ٥٥٤ :
العلم الحديث فشرح
الموضوع وأثبت أن ماء الرجل يخرج حقا مما ذكر الله تعالى في هذه الآية وأن ما
الصفحه ٥٥١ : الخلق أجمعين.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ تهديد الظلمة
بالعذاب عقوبة في الدنيا وفي الآخرة
الصفحه ٢٩ : منهم.
وقوله تعالى : (مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِهِ) (١) أي من عمل صالحا فى هذه الحياة الدنيا من
الصفحه ٣٠٠ :
(وَأَيَّدَهُمْ
بِرُوحٍ (١) مِنْهُ) أي ببرهان ونور منه سبحانه وتعالى هذا في الدنيا وأما فى
الآخرة
الصفحه ٤٠٧ :
وقوله (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (١) هذا أيضا داخل في حيز المقسم عليه وهو أن النبي محمدا
الصفحه ٦٠٧ :
(وَإِنَّهُ عَلى ذلِكَ
لَشَهِيدٌ) أي وإن الله تعالى على هذا الوصف في الإنسان لشهيد فأخبر
تعالى بما
الصفحه ٢٠٩ : .
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ تسلية الرسول صلىاللهعليهوسلم.
٢ ـ تحذير قريش من
الاستمرار في
الصفحه ٢١٩ : داهية تصيب الإنسان وعذابها ، (وَأَمَرُّ) أي وعذابها أمر من عذاب الدنيا كله.
هداية الآيات
من
هداية
الصفحه ٣٤٦ : يعلمهم معانيه وما حواه من شرائع
وأحكام ، ويعلمهم (١) الحكمة في كل أمورهم والإصابة والسداد في كل شؤونهم
الصفحه ٣٦١ :
، والواقع شاهد.
(وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ
صُوَرَكُمْ) : أي صوركم في الأرحام فأحسن صوركم.
(وَإِلَيْهِ
الصفحه ٤٢٤ :
بيمينه فيقول في فرح عظيم هاؤم أي خذوا كتابي فاقرأوه إنه مشرق كله ما فيه سواد
السيئات ، ويعلل لسلامة كتابه