الصفحه ٥٥٤ : ، والأرض
ذات التشقق عن النباتات والزروع المختلفة على أن القرآن الكريم قول فصل وحكم عدل
في كل مختلف فيه من
الصفحه ٥٨٨ : لَكَ
صَدْرَكَ) : أي بالنبوة ، وبشقه وتطهيره وملئه إيمانا وحكمة.
(وَوَضَعْنا عَنْكَ
وِزْرَكَ) : أي
الصفحه ٥٩٧ : سماء الدنيا.
(فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ) : أي ليلة الحكم والتقدير التي يقضي فيها قضاء السنة كلها
الصفحه ٥٩٨ : وحكم بوجوده قد كتب في اللوح
المحفوظ ومنه القرآن الكريم ثم (فِي لَيْلَةِ
الْقَدْرِ) تؤخذ نسخة من أحداث
الصفحه ٦١٢ : هذه الآيات حكما ومحكوما عليه ومحكوما
به فالحكم هو ما حكم به تعالى على الإنسان (٢) كل الإنسان من
الصفحه ٦٢٧ : . وقوله تعالى (فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ) أي في (٦) عنقها حبل من ليف النخل أو مسد شجر الدوم بهذا حكم
الصفحه ٢١ : العمل لها.
٣ ـ تقرير عقيدة
البعث والجزاء.
٤ ـ بيان الحكمة
من تسهيل فهم القرآن الكريم وهو الاتعاظ
الصفحه ٢٤ : فى الخير وما ينفع.
٤ ـ تقرير ألوهية
الله تعالى بتقرير ربوبيته فى الخلق والتدبير والعلم والحكمة
الصفحه ٣٣ : وقومه من العرب.
٢ ـ بيان إفضال
الله تعالى على بنى إسرائيل حيث أعطاهم الكتاب والحكم والنبوة.
ومع هذا
الصفحه ٣٦ : .
(إِنْ هُمْ إِلَّا
يَظُنُّونَ) : أي ما هم إلا يظنون فقط والظن لا قيمة له ولا يبنى عليه
حكم
(وَإِذا
الصفحه ٣٧ : ولا عقليا أي لم
يتلقوه عن وحى أوحاه الله الى من شاء من عباده ولا عن عقل سليم راجح لا ينقض حكمه
كالواحد
الصفحه ٤٥ : لاستكمال الحكمة من وجودهما. وقوله
تعالى (وَالَّذِينَ (١) كَفَرُوا
عَمَّا أُنْذِرُوا مُعْرِضُونَ) (٢) يخبر
الصفحه ٦٠ : .
(٦) أي : تجهلون صفات
الله تعالى وحكمة إرسال الرسل ، وتجهلون حتى ما ينفعكم وما يضركم وإلا فكيف
تطالبون
الصفحه ٦٧ : عيي بمعنى نصب وتعب.
(٣) أظهر في موضع
الإضمار للإشارة إلى علة الحكم وهي : الكفر تحذيرا منه.
الصفحه ٧١ : له في ماله وولده.
٣ ـ بيان الحكمة
في ضرب الأمثال وهي هداية الناس إلى ما يفلحون به ، فينجون من النار