الصفحه ٣٤٤ : الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٢) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا
الصفحه ٤١٥ : هذا الحكم ما حجتكم فيه ودليلكم عليه؟ ورابعها
قوله (أَمْ لَكُمْ كِتابٌ
فِيهِ تَدْرُسُونَ) أي أعندكم
الصفحه ٦٠٢ : من أهل الكتاب ومن المشركين هم
(فِي نارِ جَهَنَّمَ
خالِدِينَ فِيها) هذا حكم الله فيهم لكفرهم بالحق
الصفحه ١٦ : وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) هذا دليل على البعث والجزاء إذ ليس من الحكمة ان يخلق الله
الكون لا لشى
الصفحه ٣٠ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الصفحه ٣١ : أولاد يعقوب الملقب بإسرائيل
وهو ابن اسحق بن إبراهيم خليل الرحمن آتيناهم (الْكِتابَ) التوراة (وَالْحُكْمَ
الصفحه ٣٤ : وجزاء كل منهم وأنه كان مختلفا باختلاف نفوس
الظالمين والمتقين خبثا وطهرا ذكر هنا ما يقرر ذلك الحكم وهو
الصفحه ١١٣ : :
١ ـ بيان حكم
المحصر وهو من منع من دخول المسجد الحرام وهو محرم بحج أو بعمرة فإنه يتحلل بذبح
هدي ويعود إلى
الصفحه ٢٠٥ : القرآن.
(ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ) : أي جاءهم من الأخبار ما فيه ما يزجرهم عن التكذيب
والكفر.
(حِكْمَةٌ
الصفحه ٢٧٧ :
وقوله تعالى : (وَلِيَعْلَمَ) (١) (اللهُ مَنْ
يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ) أي من الحكمة في
الصفحه ٢٨٥ : تقدم من بيان حكم الظهار (٢) شرعه لكم لتؤمنوا بالله ورسوله إذ الإيمان اعتقاد وقول
وعمل ، فطاعة الله
الصفحه ٣٢٨ : .
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان حكم
الموالاة الممنوعة والمباحة في الإسلام.
٢ ـ الترغيب في
الصفحه ٣٦٧ : المصيبة والرضا والتسليم لله تعالى في قضائه وحكمه ، ومن تكن هذه حاله
يهد الله قلبه (٣) ويرزقه الصبر وعظيم
الصفحه ٤١٤ : عزوجل.
(أَفَنَجْعَلُ
الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ) : أي أنحيف في الحكم ونجور فنجعل المسلمين
الصفحه ٥٣٢ : الحكم فقال عزوجل (إِنَّ الْأَبْرارَ
لَفِي (١) نَعِيمٍ) أي في الجنة دار السلام وذلك لبرورهم وهو طاعتهم