الصفحه ١٢٨ :
(بِئْسَ الِاسْمُ
الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ) : أي قبح اسم الفسوق يكون للمرء بعد إيمانه وإسلامه
الصفحه ١٧٧ : ) : أي حق الإيمان المستلزم للإسلام والإحسان.
(وَاتَّبَعَتْهُمْ
ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمانٍ) : أي كامل
الصفحه ٢٦٦ :
الإيمان والإسلام
بألسنتهم.
(نَقْتَبِسْ مِنْ
نُورِكُمْ) : أي أنظروا إلينا بوجوهكم نأخذ من نوركم
الصفحه ٢٦٨ : بالمؤمنين للانقضاض عليهم
متى ضعفوا أو هزموا وأمانيهم في عدم نصرة الإسلام. وشكهم الملازم لهم حتى انهم لم
الصفحه ٣١٣ : الظاهر وأنهم مجتمعون ولكن (وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى) أي (٣) متفرقة لا تجتمع على غير عداوة الإسلام وأهله
الصفحه ٣٢١ : كفرا ولا ارتدادا عن ديني ولا رضا بالكفر بعد
الإسلام وقد علمت أن الله ينزل بهم بأسه وإن كتابي لا يغنى
الصفحه ٣٢٧ : ) أي من المشركين (مَوَدَّةً) (١). وذلك بأن يوفقهم للإسلام ، وهو على ذلك قدير وقد فعل وله
الحمد والمنة
الصفحه ٣٧٢ :
طَلَّقْتُمُ النِّساءَ) (١) يخاطب الله تبارك وتعالى رجال أمة الإسلام في شخصية نبيها
محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥١٠ : والكفر بالإسلام لله تعالى.
(وَأَهْدِيَكَ إِلى
رَبِّكَ) : أي أرشدك إلى معرفة ربك الحق فتخشاه وتطيعه
الصفحه ٥١١ :
الإسلام لله ظاهرا وباطنا. (ثُمَّ أَدْبَرَ) فرعون أي عن دعوة الحق رافضا لها (يَسْعى) في الباطل والشر
الصفحه ٥١٦ : عما هو مشغول
به من دعوة بعض أشراف قريش للإسلام.
(لَعَلَّهُ يَزَّكَّى) : أم يتطهر من الذنوب.
(أَوْ
الصفحه ٥١٧ : صناديد قريش عتبة وشيبة ابنا ربيعة
وأبو جهل والعباس بن عبد المطلب وأمية بن خلف يدعوهم إلى الإسلام مجتهدا
الصفحه ٦٠٢ : ) إنه بعد أن بين الدين الحق المنجي من العذاب والموجب
للنعيم وهو الدين الإسلامي اخبر تعالى أن من كفر به
الصفحه ٦٠٣ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان جزاء من
كفر بالإسلام من سائر الناس وأنه بئس الجزا
الصفحه ٦١٢ : النزول للآية ومن بلغته الدعوة
الإسلامية ، أما من كانوا قبل نزول الآية وظهور الإسلام فلا يدخلون في عموم