الصفحه ٣٣٨ : إِلَى الْإِسْلامِ وَاللهُ
لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٧) يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللهِ
الصفحه ٣٤٠ : هو الإسلام (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ) وذلك حين نزول عيسى إذ يبطل يومها كل دين ولم يبق الا
الصفحه ٣٤٦ : صلىاللهعليهوسلم
يده على سلمان ثم قال : لو كان الإيمان عند الثريا لناله رجال من هؤلاء نعم فقد
دخلت فارس في الإسلام
الصفحه ٤٥٠ : والدخول في الإسلام وهو الرشد الذي أراد
الله لعباده وقالوا (وَأَنَّا مِنَّا
الصَّالِحُونَ) أي المؤمنون
الصفحه ٦٢٥ : المشركين.
(وَالْفَتْحُ) : أي فتح مكة.
(فِي دِينِ اللهِ
أَفْواجاً) : أي في الإسلام جماعات جماعات
الصفحه ٧٠ :
ورسوله وصد عن سبيل الله أي الإسلام غيره من الناس أضل الله عمله (٣) فأحبطه فلم يحصل له ثواب في الآخرة
الصفحه ٧٢ : الْحَرْبُ
أَوْزارَها) : أي واصلوا القتال والأخذ والأسر إلى أن تضع الحرب
أوزارها وهي آلاتها وذلك عند إسلام
الصفحه ٧٥ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ وجوب الجهاد
على أمة الإسلام ومواصلته كما بيّن تعالى في
الصفحه ٧٧ : والاستقامة على منهج الإسلام.
٤ ـ تسلية الرسول صلىاللهعليهوسلم تخفيفا من آلامه التي يعانيها من إعراض
الصفحه ٨٦ : (مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ
الْهُدَى) أي صدق الرسول صلىاللهعليهوسلم وصحة دينه الإسلام هؤلا
الصفحه ٨٧ :
٢ ـ الارتداد عن
الإسلام كالرجوع عن الطاعة إلى المعصية سببهما تزيين الشيطان للعبد ذلك وإملاؤه له
الصفحه ٩٠ : ء والشرك والمعاصي
(وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) : أي عن الإسلام.
(فَلَنْ يَغْفِرَ
اللهُ لَهُمْ) : أي
الصفحه ٩١ : الإسلام بأي سبب من الأسباب (ثُمَّ ماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ) قبل أن يتوبوا. فهؤلاء (فَلَنْ يَغْفِرَ
اللهُ
الصفحه ٩٢ : إذ بها تزكوا نفوسكم وتقوم أموركم وتنتصروا على
عدوكم وقوله (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا) أي ترجعوا عن الإسلام
الصفحه ٩٤ : الإسلام وعزة أهله.
(الظَّانِّينَ بِاللهِ
ظَنَّ السَّوْءِ) : أي أن الله لا ينصر محمدا وأصحابه