الصفحه ٦٠١ :
تصبح صالحة
للإسلام والهداية البشرية ولا فرق بين اليهودية والنصرانية والمجوسية.
٢ ـ إن أهل الكتاب
الصفحه ٣٣١ : يزيد رابعة لأن التي ارتدت أو التي كانت مشركة واسلم وهي في عصمته لا تمنعه من
أن يتزوج رابعة لأن الإسلام
الصفحه ٥١ :
قبول الإسلام بحجة انه لا فائدة منه تعود عليهم في دنياهم ولا خير يرجونه منه إن
دخلوا فيه إذ لو كان فيه
الصفحه ٨٩ :
الَّذِينَ
كَفَرُوا) (١) أي كذبوا الله ورسوله (وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) أي الإسلام فصرفوا
الصفحه ١٢٩ : ) (٣) (وَاتَّقُوا اللهَ
لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) يقرر تعالى الأخوة الإسلامية ويقصر المؤمنين عليها قصرا
فليس المؤمنون
الصفحه ٣٣٠ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) (٣) أي يا من آمنتم بالله ربا وإلها وبمحمد نبيّا ورسولا
والإسلام دينا إذا جاءكم
الصفحه ٦٠٠ : ) : أي في كتبهم التوراة والانجيل.
(حُنَفاءَ) : أي مائلين عن الأديان كلها إلى دين الاسلام.
(دِينُ
الصفحه ٧٤ : إلى أن تضع
الحرب أوزارها (١) بالدخول في (٢) الإسلام أو في ذمة المسلمين وقوله ولو شاء الله لا نتصر
منهم
الصفحه ٨٨ : بالله ولقائه ورسوله وما جاء به من الدين الحق.
(وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) : أي عن الإسلام
الصفحه ١٠٥ : أن غزو
الإسلام ينتهي إلى أحد أمرين إسلام الأمة المغزوّة أو دخولها في الذمة بإعطائها
الجزية بالحكم
الصفحه ١١٢ : بدخولكم مكة فاتحين والمشركون قد
يكون تأخر الفتح سببا في إسلام من شاء الله تعالى له الإسلام لا سيما عند ما
الصفحه ١٦٤ : ، وليس كل مسلم مؤمنا حتى يحسن اسلامه
بانبنائه على أركان الإيمان الستة. (٤)
(وَفِي مُوسى إِذْ
الصفحه ٢٦٧ :
يخفون الكفر في أنفسهم ويظهرون الإيمان بألسنتهم والإسلام بجوارحهم يقولون للذين
آمنوا انظرونا أي اقبلوا
الصفحه ٢٨١ : ) ومثوبته (وَيَجْعَلْ لَكُمْ
نُوراً تَمْشُونَ بِهِ) في الدنيا وهو الهداية الإسلامية إذ الإسلام صراط مستقيم
الصفحه ٣٢٩ : .
(فَامْتَحِنُوهُنَ) : أي اختبروهن بالحلف أنهن ما خرجن الا رغبة في الإسلام لا
بغضا لأزواجهن ، ولا عشقا لرجال من