الصفحه ٣٠٧ :
لَآيَةً
لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ) أي إن في ذلك المذكور من إحاطة السماء والأرض وقدرة الله
على خسف من
الصفحه ٥٢٤ : الأعين وما تخفي الصدور.
٤ ـ قضاء الله عدل
وحكمه نافذ وذلك لكمال علمه وقدرته.
(أَوَلَمْ يَسِيرُوا
فِي
الصفحه ٣٠٦ : ؟! أم به جنة أي به مس من جنون فهي
تخيل له صور البعث وما يجرى فيه وهو يخبر به ويدعو إلى الإيمان به؟ وهنا
الصفحه ١٠٤ : .
(وَالْعاقِبَةُ) : أي المحمودة في الدنيا والآخرة.
(لِلْمُتَّقِينَ) : الذين يتقون مساخط الله فلا يعتقدون ولا
الصفحه ١٥٣ :
(فَإِذا رَكِبُوا فِي
الْفُلْكِ دَعَوُا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى
الصفحه ٢٥٠ :
(ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ) أي من النصر (إِلَّا غُرُوراً) أي باطلا : وذلك أنهم لما كانوا
الصفحه ٦٤٠ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ الميل إلى
الدنيا وطلب متاعها فطرى فى الإنسان فلذا لو
الصفحه ٣٠١ : بموجب حمده وشكره
وهو أن له ما في السموات وما في الأرض خلقا وملكا وتدبيرا وتصريفا وليس لأحد سواه
من ذلك
الصفحه ٦٤١ : الرحمن متجاهلا ذلك نقيض (٢) له شيطانا أى نسبب له نتيجة إعراضه شيطانا ونجعله له قرينا
لا يفارقه فى الدنيا
الصفحه ٩٤ : :
١ ـ تقرير مبدأ «ليس
من حق العبد أن يختار إلا ما اختار الله له».
٢ ـ تعين طلب
الاختيار في الأمر كله من الله
الصفحه ١٤٩ : لمن مات وهو
مؤمن عامل بالصالحات ومنها الهجرة في سبيل الله. وقوله (نِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ) أي ذلك
الصفحه ٤٥٥ : حابسات له على أزواجهن لا ينظرن إلى غيرهم من الأزواج وقوله (أَتْرابٌ) أي في سن واحدة وهي ثلاث وثلاثون سنة
الصفحه ٩٦ : الهم والتفكير ، والنهار بما
يحصل فيه من عمل ونشاط للكسب وتحصيل الرزق نعمة الله على العباد اقتضتها رحمته
الصفحه ٥٩ : الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان حسن
تدبير الله تعالى فى منع موسى من سائر المرضعات حتى يرده إلى
الصفحه ٢١١ :
اللهُ قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ (٢٥) لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ