الصفحه ٢٧ : قدار بن سالف
الذي تولى عقر الناقة. هؤلاء التسعة نفر قالوا لبعضهم بعضا في اجتماع خاص (تَقاسَمُوا بِاللهِ
الصفحه ٢٤٨ : وإسعادهم في الحياتين فقال تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) أي يا من آمنتم بالله ربا وإلها وبمحمد نبيا
الصفحه ١٤٨ :
(ثُمَّ إِلَيْنا
تُرْجَعُونَ) : أي بعد موتكم ترجعون إلى الله فمن مات في سبيل مرضاته
أكرمه وأسعده
الصفحه ٥٤٩ : وسعادتهم في الدارين متوقفان على ذلك قال تعالى : (اللهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
قَراراً) أي (٢) قارة
الصفحه ٢٦ : تستعجلون عذابكم (لَوْ لا) (٣) أي هلا
__________________
(١) من الخصومة ما
قصه الله تعالى في سورة
الصفحه ١٣٥ : : (فَكُلًّا أَخَذْنا
بِذَنْبِهِ).
(٤) شاهده في قول
الله تعالى من سورة التوبة : (وَما
كانَ اللهُ لِيُضِلَّ
الصفحه ٣٣٥ : وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ (١) ما يَفْتَحِ اللهُ
الصفحه ٦١٥ : ويجادلونه فى الوحى الإلهى ويكذبون به
يعلمون انهم فى هذه الحال ما لهم من محيص أى من ملجأ ولا مهرب من الله إلا
الصفحه ٦٧ : الْقَوِيُّ الْأَمِينُ) أثارت حفيظته بهذه الكلمة فسألها : كيف علمت ذلك فذكرت له
عن القوة في سقيه (٤) لهما وعن
الصفحه ١٧٤ : مَنْ
أَضَلَّ اللهُ؟) : أي لا أحد فالاستفهام للنفي.
معنى الآيات
ما زال السياق
الكريم في تقرير قدرة
الصفحه ٣٩١ : في عبادته. وقوله (وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِ اللهِ آلِهَةً) أي اتخذ أولئك المشركون آلهة هي أصنامهم التي
الصفحه ٥٠٥ : (٤) والخلود في الجنة.
٣ ـ تقرير البعث
والجزاء بوصف أحواله وما يدور فيه.
٤ ـ بيد الله كل
شيء فلا يصح أن
الصفحه ١٩٠ : زال السياق
الكريم في تقرير عقيدة البعث والجزاء بذكر مظاهر قدرة الله تعالى في الكون قال
تعالى : (اللهُ
الصفحه ٢٦٩ : بالألسن والقلوب فعلى أقل تقدير يذكرن الله ثلثمائة
مرة في اليوم والليلة زيادة على ذكر الله فى الصلوات الخمس
الصفحه ٢٩٣ : وقتلوا تقتيلا.
(سُنَّةَ اللهِ فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) : أي سن الله هذا سنة فى الأمم الماضية