الصفحه ٢٨٥ : صهرهم محقا أو مبطلا كان.
(٣) أن المؤمنين
لا أحب إليهم من مصاهرة نبي الله ليظفروا بالدخول عليه في بيته
الصفحه ٨٥ : كفرت نعمة الله عليها فأسرفت في الذنوب وطغت في
المعاصي.
(يَبْعَثَ فِي أُمِّها
رَسُولاً) : أي في أعظم
الصفحه ٢٨٦ : أحدكم الاذن بالدعوة للطعام فيأتي قبل الوقت
ويجلس في البيت فيضايق رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأهله
الصفحه ٤٤١ :
اذكره لتتأسى به
في صبره وقوته في الحق وقوله تعالى (إِنَّا سَخَّرْنَا) الآيات بيان لإنعام الله
الصفحه ٤٧٢ : يتلو آيات
الله في صلاته ، وفي نفس الوقت هو يحذر عذاب الآخرة ويسأل الله تعالى أن يقيه منه
، ويرجو رحمة
الصفحه ١٧٥ : ابدا ، إذا فكذلك الله تعالى لا يرضى أن يكون
من عبيده من هو شريك له في عبادته التي خلق كل شيء من أجلها
الصفحه ٥٢٠ : تناديهم الملائكة فتقول
لهم ـ بعد أن يأخذوا في مقت أنفسهم ولعن بعضهم بعضا ـ (لَمَقْتُ اللهِ أَكْبَرُ
الصفحه ٤٢٩ : لَمُحْضَرُونَ) : أي في العذاب.
(سُبْحانَ اللهِ
عَمَّا يَصِفُونَ) : أي تنزيها لله تعالى عما يصفونه به من كون
الصفحه ٤٥١ : جمع يديه إلى عنقه بصفد ووضعه تحت
الأرض. هذا ما جاء في قول الله تعالى (فَسَخَّرْنا لَهُ
الرِّيحَ
الصفحه ٦٦٠ : فى هذه الآية (٨٦) أن من يدعونهم بمعنى يعبدونهم من الأصنام والملائكة
وغيرهم (١) من دون الله لا يملكون
الصفحه ٢١٣ : بالله.
(وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٢٩٠ :
شرح الكلمات :
(يُصَلُّونَ عَلَى
النَّبِيِ) : صلاة الله على النبي هي ثناؤه ورضوانه عليه ، وصلاة
الصفحه ٣١٨ : دعا غير
الله من ملك أو نبي أو وليّ أو غيرهم فقد ضل الطريق وأشرك بالله في أعظم عبادة وهى
الدعا
الصفحه ١٧٨ : والاخلاص له فيها.
٢) الإسلام دين
الله الذي خلق الإنسان متأهلا له ولا يقبل منه دين غيره.
٣) وجوب الإنابة
الصفحه ٣٧ : ))
شرح الكلمات :
(مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) : الملائكة والناس.
(الْغَيْبَ إِلَّا
اللهُ) : أي