الصفحه ٥٧١ : تعالى وهو أن يرجو أن يغفر الله له إذا تاب من زلة زلها ، وأن يرجو رحمته
وعفوه إذا كان في حال العجز عن
الصفحه ٤٧٨ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ
الصفحه ٥٣٦ : (٤٢) لا جَرَمَ أَنَّما تَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيا وَلا فِي الْآخِرَةِ
الصفحه ٥٥٦ : الآفاق حولكم (فَأَيَّ آياتِ (١) اللهِ
تُنْكِرُونَ) وكلها واضحة في غاية الظهور والبيان والاستفهام للإنكار
الصفحه ١٣٩ :
تعالى : (وَلَذِكْرُ اللهِ
أَكْبَرُ) أي أكبر في النهي عن الفحشاء والمنكر من إقامة الصلاة لأن
الصلاة أثنا
الصفحه ٦٢ : له بالخروج من البلاد
وهو ما جاء في قوله تعالى في الآية (٢٠) من هذا السياق (وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى
الصفحه ١١٨ : يعبد الله الخالق الرازق الضار النافع
المحيي المميت السميع البصير. أما الأوثان فلا شيء في عبادتها إلا
الصفحه ٢٥٦ : وَعَدَنَا
اللهُ وَرَسُولُهُ) : من الابتلاء والنصر.
(وَصَدَقَ اللهُ
وَرَسُولُهُ) : في الوعد الذي وعد به
الصفحه ٦٣٢ : ء
غيظا.
(أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا
فِي الْحِلْيَةِ) : أي أيجترثون على الله ويجعلون له جزءا هو البنت التى
تربى
الصفحه ٣١٦ :
(قُلِ ادْعُوا
الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ) : أي أنهم شركاء لله في ألوهيته.
(لا
الصفحه ٤٤٩ : الله كان طعامها وشرابها
حسنات لمن ربطها في سبيل الله كما في الحديث الصحيح «الخيل لثلاث
الصفحه ١١٩ : من الخسران في الدارين.
٢ ـ بطلان عبادة
غير الله ووجوب عبادة الله عن طريق الأدلة العقلية.
٣ ـ ما
الصفحه ٣٤٧ :
وِزْرَ أُخْرى) : أي في حكم الله وقضائه بين عباده أنّ النفس المذنبة
الحاملة لذنبها لا تحمل وزر أي ذنب نفس
الصفحه ٤٢٧ :
معنى الآيات :
ما زال السياق في
ذكر من أنعم الله تعالى عليهم بما شاء من وجوه الإنعام. فقال عزوجل
الصفحه ١٨٤ : كفاية
الفقراء وابناء السبيل في المجتمع الإسلامي.
٣) جواز هدية
الثواب (١) الدنيوي كأن يهدي رجل شيئا