الصفحه ٦٠٧ :
حَسَنَةً) : أي ومن يكتسب حسنة بقول أو عمل صالح.
(نَزِدْ لَهُ فِيها
حُسْناً) : أي نضاعفها له أضعافا
الصفحه ٦٥١ :
الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ (٦٣) إِنَّ اللهَ هُوَ
رَبِّي وَرَبُّكُمْ
الصفحه ٢٧٥ : عليهم
__________________
(١) قال ابن عباس رضي
الله عنهما لم يعذر واحد في ترك ذكر الله إلا من غلب
الصفحه ٩٣ : آلهة مع الله فعبدوهم معه. وفي هذه الآية يكشف تعالى عن خطئهم في
الاختيار ، وذلك من وجهين : الأول أنه لا
الصفحه ١٢١ : اللهُ يُنْشِئُ
النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ) (٣) وذلك بأن يعيد حياة الانسان ليحاسبه على كسبه في الدنيا
ويجزيه
الصفحه ٥٥٠ :
الشيخوخة والهرم وما أكثرهم ، وفعل بكم ذلك لتعيشوا ولتبلغوا أجلا مسمى ولعلكم
تعقلون إذا تفكرتم في خلق الله
الصفحه ٣٣٨ : بصبرهم.
(وَلا يَغُرَّنَّكُمْ
بِاللهِ الْغَرُورُ) : أي ولا يغرنكم بالله أي في حلمه وإمهاله الغرور أي
الصفحه ٥٣١ : مُسْرِفٌ مُرْتابٌ (٣٤) الَّذِينَ
يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ أَتاهُمْ كَبُرَ مَقْتاً
الصفحه ٣٦٣ : (وَما كانَ اللهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ (٢) شَيْءٍ
فِي السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ) أي لم يكن ليعجز الله
الصفحه ٢١٢ : عبادتهم غير الله وتقليدهم لآبائهم في الشرك والشر والفساد قال
تعالى مرغبا في النجاة داعيا إلى الإصلاح
الصفحه ١١٥ : البشرية جمعاء. إذ لم يكن غيرهم (فَلَبِثَ فِيهِمْ) أي مكث يدعوهم إلى عبادة الله تعالى وتوحيده فيها وترك
الصفحه ١٥٦ :
المشركين يوم يؤذن
له في قتالهم يهديه الله تعالى أي يوفقه إلى سبيل النجاة من المرهوب والفوز
الصفحه ١٨١ : أيسوا من رحمة الله وفرجه ولا
ما قنطوا. وقوله تعالى (إِنَّ فِي ذلِكَ) أي المذكور من تدبير الله في خلقه
الصفحه ٢٥٥ :
وقوله (أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ) أي بخلاء على مشاريع الخير وما ينفق في سبيل الله فلا
ينفقون لأنهم
الصفحه ٤٧٣ :
واسِعَةٌ) : أي فهاجروا فيها لتتمكنوا من عبادة الله إن منعتم منها
في دياركم.
(أُمِرْتُ) : أي أمرني ربّي