الصفحه ٤٤٦ :
وقلنا له أي بعد
توبته وقبولها يا داود (إِنَّا جَعَلْناكَ
خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ) (١) خلفت من قبلك
الصفحه ٢١٥ : والبصر.
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهارِ وَيُولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيْلِ
الصفحه ٥٢١ : الله
في عباداته والاخلاص لله تعالى في كل أعمالهم ، ولو كره الكافرون ذلك منهم فإنه
غير ضائرهم.
وقوله
الصفحه ٥٩٦ : سبحانه وتعالى.
٦ ـ من طلب ولاية
غير الله هلك؟ ومن والى الله دون من سواه كفاه الله ما أهمه في دنياه
الصفحه ٤٠٤ : قريش أنهم كانوا في الدنيا إذا قال
لهم رسول الله أو أحد المؤمنين قولوا لا إله إلا الله يستكبرون
الصفحه ٢٧٢ : إثم في تزوجهم من مطلقات أدعيائهم.
(وَكانَ أَمْرُ اللهِ
مَفْعُولاً) : أي وما قدره الله في اللوح
الصفحه ٤٧٧ : (أَفَمَنْ (٢) حَقَّ
عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذابِ) أي وجب له العذاب قضاء وقدرا فأسرف في الكفر والظلم
والإجرام
الصفحه ٢٥٧ :
القتل في سبيل
الله.
(وَما بَدَّلُوا
تَبْدِيلاً) : أي في عهدهم بخلاف المنافقين فقد نكثوا عهدهم
الصفحه ١٨٣ :
الحقوق الواجبة لا
يزيد في سعة الرزق ولا في تضييقه ، إذ توسعة الرزق وتضييقه مرده إلى تدبير الله
الصفحه ٥٧٨ : هي أحسن).
(٢) قال ابن عباس في
هذه الآية ادفع بالتي هي أحسن إلى قوله ولي حميم أمره الله تعالى بالصبر
الصفحه ١٢٢ : للعبد ما يحاسب عليه من الخير ، أما إن لم يكن له
حسنات فإنه يلقى في جهنم بلا حساب ولا وزن إذ ليس له من
الصفحه ١١٣ : . هؤلاء الذين جمعوا بين الإيمان الحق والعمل الصالح الخالي من
الشرك والرياء. يقسم الله تعالى أنه يدخلهم في
الصفحه ٢١٦ : الله تعالى.
معنى الآيات
ما زال السياق في
تقرير التوحيد وإبطال الشرك والكفر قال تعالى (أَلَمْ تَرَ
الصفحه ٥٣٧ : علم لي بصحة إشراكه في عبادة الله تعالى. (وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ (٣) الْغَفَّارِ) أي
الصفحه ٥٣٠ : الأرض أي أرض مصر بكامل ترابها وحدودها. لكن
إن نحن أسرفنا في الظلم والافتراء فقتلنا أولياء الله فجاءنا