الصفحه ٥٥٥ : الاستمرار على دعوته متحملا الأذى في سبيلها (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌ) فيخبره بأن ما وعده به ربّه حق
الصفحه ٣٦ : ) أن غير الله يفعل شيئا مما ذكر في هذا السياق الكريم.
هداية الآيات :
١ ـ وجوب حمد الله
وشكره عند
الصفحه ٦١٦ : يزول ولا يبقى.
(وَما عِنْدَ اللهِ
خَيْرٌ وَأَبْقى) : أي وما عند الله من ثواب الآخرة فهو خير فى نوعه
الصفحه ٥٩٥ : .
(وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً واحِدَةً) : أي على دين الإسلام وبذلك يكون الجميع في الجنة
الصفحه ٥٣٨ : مَكَرُوا) (٢) أي حفظه الله تعالى من مكرهم به ليقتلوه فنجاه الله تعالى
إذ هرب منهم فبعث فرعون رجالا في طلبه
الصفحه ٤٧٩ : اللهِ) : أي عند ذكر وعده لأهل الإيمان والتقوى بالجنة وما فيها
من نعيم مقيم.
معنى الآيات :
قوله تعالى
الصفحه ١٧٧ : ما فطر عليه المرء من الإيمان بالله وتوحيده ...
وابراز ذلك في الواقع بالإيمان بالله وبما أمر بالإيمان
الصفحه ٣١٧ :
زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ) أي قل يا رسولنا بعد هذا العرض والبيان الشافى الذي تقدم
في هذا السياق للمشركين من
الصفحه ٤٨٩ : فرد الله تعالى
عليهم بقوله : (إِنَّكَ مَيِّتٌ
وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ) فلا شماتة إذا في الموت وقوله
الصفحه ٢٧٠ : صفات أولها الإسلام وآخرها ذكر الله تعالى.
٢ ـ فضل الصفات
المذكورة إذ كانت سببا في دخول الجنة بعد
الصفحه ٥٦٨ : الأحقاف مفصلا ما أجمل هنا ، وقوله بغير الحق أي أن استكبارهم لاحق لهم فيه
أولا لضعفهم أمام قوة الله عزوجل
الصفحه ٤٨٤ : الجافة
فهم يتنازعونه هذا يقول له تعال والآخر يقول له اجلس والثالث يقول له قم فهو في
حيرة من أمره لا راحة
الصفحه ٤٩٣ :
وقوله تعالى : في
الآية الثانية من هذا السياق (٤٢) (اللهُ يَتَوَفَّى
الْأَنْفُسَ) (١) أي يقبض
الصفحه ٦٢٠ : تعالى حسب سنته فى الإضلال فليس له من
أحد من بعد الله يهديه. وقوله تعالى : (وَتَرَى الظَّالِمِينَ) أي
الصفحه ٥٢٥ :
معنى الآيات :
تقدم في السياق
تخويف الله تعالى لمشركي قريش بعذاب الآخرة ، ومبالغة في نصحهم وطلب