الصفحه ٢٤١ :
شرح الكلمات :
(ما جَعَلَ اللهُ
لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) : أي لم يخلق الله رجلا
الصفحه ٣٥ : فيكملوا
ويسعدوا على ذلك في الحياتين.
وقوله تعالى : (آللهُ (٣) خَيْرٌ
أَمَّا (٤) يُشْرِكُونَ) أي آ الله
الصفحه ٣٢٦ : يبسط الرزق لمن يشاء امتحانا لا حبا
فيه ولا بغضا له. وإنما امتحانا له هل يشكر أو يكفر فإن شكر زدناه
الصفحه ٤٥٣ : بذلك درجات عالية ما كان ليصل إليها دون الابتلاء
في ذات الله والصبر عليه. وقوله (وَخُذْ بِيَدِكَ
الصفحه ٦٣٠ : الذى سخر لنا هذا أى الله
لنا واقدرنا على التحكم فيه ، (وَما كُنَّا لَهُ) أى لذلك الحيوان المركوب
الصفحه ٤٨٧ : الْمُتَّقُونَ) هذا إخبار بفريق الفائزين من عباد الله وهم الصادقون في كل
ما يخبرون به ، والمصدقون بما أوجب الله
الصفحه ٢٠٨ : فاعمل الصالحات واجتنب السّيئات وثق في جزاء
الله العادل الرحيم هذا ما دلت عليه الآية الأولى (١٦) أما
الصفحه ٢٧١ : عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ سُنَّةَ اللهِ
فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ
الصفحه ١٥٤ : بربوبيّة الله ثم يشركون به الأصنام ،
فإنهم إذا ركبوا في الفلك أي في سفينة من السفن وجاءهم موج واضطربت بهم
الصفحه ٢٢٠ : تَكْسِبُ غَداً وَما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ
إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) «في الصحيح»
وقوله
الصفحه ١٥٥ :
وَيُتَخَطَّفُ (٢) النَّاسُ
مِنْ حَوْلِهِمْ) أي ألم ير أولئك المشركون الكافرون بنعمة الله في الإنجاء
من الغرق
الصفحه ٢٧٤ : الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان أن
المؤمن الحق لا خيرة عنده في أمر قضى فيه الله ورسوله بالجواز أو
الصفحه ٢٩٨ : ذا جاه عظيم.
ومما حصل لرسول
الله صلىاللهعليهوسلم من أذى أذاه في إتهام زوجه بالفاحشة من قبل أصحاب
الصفحه ٩٩ : . (وَابْتَغِ) أي اطلب (فِيما آتاكَ اللهُ) من أموال (الدَّارَ الْآخِرَةَ) بأن تصدّق منها وأنفق فى سبيل الله كبنا
الصفحه ٢١٤ :
(إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ
حَكِيمٌ) : أي عزيز في انتقامه غالب على ما أراده حكيم في تدبير
خلقه.
(ما