الصفحه ٢٣٤ :
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ فَلا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ وَجَعَلْناهُ هُدىً
الصفحه ٣٥٠ :
بِالْحَقِ) : أي بالدين الحق والهدى والكتاب.
(وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ
إِلَّا خَلا فِيها نَذِيرٌ) : أي سلف فيها
الصفحه ٢٠ :
من
هداية الآيات :
١ ـ تقرير مبدأ
الشورى في الحكم.
٢ ـ مشروعية إبداء
الرأي بصدق ونزاهة ثم ترك
الصفحه ٨٠ : نعت محمد في التوراة كفروا
بهذا الخبر ولم يقبلوه.
(قالُوا سِحْرانِ
تَظاهَرا) : أي التوراة والقرآن
الصفحه ٣٦٨ : باشره بيده.
٧ ـ تقرير عقيدة
القضاء والقدر وأن كل شيء في كتاب المقادير المعبر عنه بالإمام. ومعنى المبين
الصفحه ٦٤٣ : الكتابين التوراة والانجيل.
(أَجَعَلْنا مِنْ
دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ) : أي هل جعلنا من دون
الصفحه ٢٧٣ : في طلاقها والرسول يأبى عليه ذلك علما منه أنه إذا طلقها سيزوجه الله بها
إنهاء لقضية جعل أحكام الدّعى
الصفحه ٤٧٤ : المشركين فليهاجروا إلى أرض يتمكنون
فيها من طاعة الله ورسوله فيقول (وَأَرْضُ اللهِ
واسِعَةٌ) أي فهاجروا فيها
الصفحه ٥٣٢ : (أَخافُ عَلَيْكُمْ
مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزابِ) وهو اليوم الذي أخذ الله فيه قوم نوح ، وعاد وثمود أي أخاف
الصفحه ٦٠٩ :
ابلغ دعوة ربي.
وقوله تعالى : (وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً) أي من يعمل حسنة نزد له فيها حسنا بأن
الصفحه ٢٨٣ : بمارية المهداة إليه من قبل ملك مصر وولدت له إبراهيم ومات
في سن رضاعه عليهالسلام.
معنى الآيات :
ما
الصفحه ٤٢٣ : في النار.
(إِلَّا عِبادَ اللهِ
الْمُخْلَصِينَ) : أي فإنهم نجوا من النار.
(وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي
الصفحه ٢٨٨ : : (إِنَ (٢) ذلِكُمْ) أي المذكور من أذى رسول الله والزواج من بعده بنسائه كان
عند الله أي في حكمه وقضائه
الصفحه ٢٩١ : إليه أو
الشريك وما إلى ذلك من تصوير الحيوان إذ الخلق اختص به الله فلا خالق الا هو فلا
تجوز محاكاته في
الصفحه ٥٠٤ : محابه ومكارهه وحدوده
وشرائعه ولذا من كفر بآيات الله فلم يؤمن بها ولم يعمل بما فيها خسر خسرانا مبينا
بحيث