الصفحه ٦٢٣ : ولا إيمان لمن لا
حياء له ، وحسبهم قبحا فى سلوكهم هذا الكشف عن السوءات بدون انقاذ حياة ولا طلب
رضا الله
الصفحه ٢١٠ : وعلى المنعم
بالنعم فإن ناسا يجادلون (٤) في توحيد الله وأسمائه وصفاته ووجوب طاعته وطاعة رسوله
بغير علم
الصفحه ٢٢٣ : العرب المشركون أنه لا إله لكم إلا الله
فتعبدوه وتوحدوه فتنجوا من عذابه وتكملوا وتسعدوا في دنياكم وآخرتكم
الصفحه ٢٣٠ :
(ما أُخْفِيَ لَهُمْ
مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) : أي لا تعلم نفس ما أخفى الله تعالى لهم وادخر لهم عنده
الصفحه ٥٥٢ : الْكافِرِينَ) : أي مثل اضلال هؤلاء المكذبين يضل الله الكافرين.
(بِما كُنْتُمْ
تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٦٠٨ : من روضات الجنات وغيره هو الذي يبشر الله
تعالى به عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات في كتابه وعلى لسان
الصفحه ١٩٥ : الآيات :
١) اعذار الله
تعالى إلى الناس بما ساقه تعالى في كتابه من أدلة الإيمان وحجج الهدى
الصفحه ١٣٨ : الشرك
العائق عن كل كمال وإسعاد في الدارين (إِلَّا الْعالِمُونَ) (٢) أي بالله وشرائعه وأسرار كلامه وما
الصفحه ٢٥٩ :
وقوله تعالى في
آخر هذا السياق (٢٥) (وَرَدَّ اللهُ
الَّذِينَ كَفَرُوا) (١) وهم قريش وكنانة وأسد
الصفحه ١٨٠ : ومنها مخالفة سنن الله في الكون (إِذا هُمْ يَقْنَطُونَ) (٥) أي ييأسون من الفرج وذلك لكفرهم بالله وجهلهم
الصفحه ٤٩٠ : السوء والشر. وقوله (عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ
الْمُتَوَكِّلُونَ) أي على الله وحده يتوكل المتوكلون فيثقون في
الصفحه ٦٠٦ : وعيسى عليهمالسلام.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان بعض
الحكمة فى إنزال الكتاب أى القرآن
الصفحه ١٠٥ : (وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ) أي يوم القيامة. والسيئة أثر معصية الله تعالى ورسوله في
نفسه (فَلا يُجْزَى
الصفحه ٣٥٦ : ثناء منهم على الله تعالى بإفضاله
عليهم ، وقولهم (لا يَمَسُّنا فِيها
نَصَبٌ) أي تعب (وَلا يَمَسُّنا
الصفحه ٢٧٨ : بما تقوم به نحوهم ، وتوكل على الله في أمرك كله ، فإنه يكفيك وكفى بالله
وكيلا أي حافظا وعاصما يعصمك من