الصفحه ٢٥٨ :
وشقاء ، ونعيم
مقيم أو جحيم وعذاب أليم. وتذكرون الله تعالى كثيرا في كل حالاتكم وأوقاتكم ،
فاقتدوا
الصفحه ٦٥٢ :
بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ) من أحكام التوراة وأمور الدين إذا (فَاتَّقُوا اللهَ) (٢) يا بنى
الصفحه ٥٠٣ : من النسبة إلى الله تعالى
بغير نص من كتاب أو سنة.
(٢) جملة (وُجُوهُهُمْ
مُسْوَدَّةٌ)
مبتدأ وخبر في
الصفحه ٢٣٩ : يخوفونك به.
(إِنَّ اللهَ كانَ
عَلِيماً حَكِيماً) : أي عليما بخلقه ظاهرا وباطنا حكيما في تدبيره وصنعه
الصفحه ٢٨٤ : إبراهيم ولد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وتوفى في أيام رضاعه عليه وعلى والده ألف ألف سلام.
وقوله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : يعدون الظهار محرّما
للزوجة كالأم فأبطل الله تعالى ذلك وبيّن حكمه في سورة المجادلة ، وأن من ظاهر من
الصفحه ٦١٧ : ءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها) هذا هو الحكم الشرعى جزاء المسيء العقوبة بما أوجب الله
تعالى له فى كتابه أو على
الصفحه ١٠٦ : وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) فإنه تعليم له صلىاللهعليهوسلم بما يرد به على المشركين الذين اتهموه
الصفحه ٢٤٠ : فوزك وسلم نجاحك أنت وامتك تابعة لك في كل ذلك ، وقوله (إِنَّ اللهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ
خَبِيراً) هذه
الصفحه ٦٢٢ : تنكروا به ذنوبكم إذ قد جمعت لكم فى كتاب واحد
لم يترك صغيرة من الذنوب ولا كبيرة الا أحصاها عدا. هذا ما دلت
الصفحه ٢٦٧ : والأركان والواجبات فى أوقاتها مع
الخشوع فيها (وَآتِينَ الزَّكاةَ ،
وَأَطِعْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ) بفعل الأمر
الصفحه ١٣٧ :
الله أكبر في
النهي عن الفحشاء والمنكر من الصلاة وغيرهما.
معنى الآيات :
بعد أن ذكر تعالى
نقمته
الصفحه ٤٢ : وأفرطوا فألّهوهما وفرط
فيهما البعض فقالوا فى عيسى ساحر ، وفي مريم عاهرة لعنهم الله ، وكاختلافهم فى
صفات
الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوسلم ، فأمره تعالى أن يجيب السائلين بجواب واحد وهو إنما علمها
عند الله ، أي انحصر علمها في الله تعالى
الصفحه ٤٤٠ : في دين (٧) الله (إِنَّهُ أَوَّابٌ) أي رجاع إلى الله تعالى
__________________
(١) صورة من فصل