الصفحه ٣٤ : ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَإِلهٌ
مَعَ اللهِ قُلْ هاتُوا
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوسلم
الدابة فقال لها ثلاث خرجات من الدهر فتخرج في أقصى البادية ولا يدخل ذكرها القرية
ـ مكة ـ ثم تكمن
الصفحه ٨٨ : مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ
الْقِيامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ (٦١))
شرح الكلمات
الصفحه ١٦٢ : بل خلقهما ليذكر ويشكر ، ثم إذا تم
الأجل المحدد لهما افناهما ثم بعث عباده ليحاسبهم هل ذكروا وشكروا أو
الصفحه ٢٢٤ : .
(ثُمَّ يَعْرُجُ
إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ) : أي يوم القيامة حيث تنتهي هذه الحياة وسائر شؤونها
الصفحه ٢٢٥ :
الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ) أي وبدأ خلق آدم من طين وهو الإنسان الأول ، (ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ) أي نسل الإنسان من
الصفحه ٢٦٧ : عن عائشة قالت خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم
غداة وعليه مرط مرحل فجاء الحسن فأدخله ثم جاء الحسين
الصفحه ٤١١ : وغيره أم شجرة الزقوم ، أي ثمرها وهو
ثمر سمج مرّ قبيح المنظر. ثم أخبر تعالى أنه جعلها فتنة للظالمين من
الصفحه ٥٧٥ : لهم غيره وإلههم الذي لا إله لهم سواه.
(ثُمَّ اسْتَقامُوا) : أي ثبتوا على ذلك فلم يبدلوا ولم يغيروا
الصفحه ١٧ : .
(فَأَلْقِهْ
إِلَيْهِمْ) : أي إلى رجال القصر وهم في مجلس الحكم.
(ثُمَّ تَوَلَّ
عَنْهُمْ) : أي تنح جانبا
الصفحه ٣٦ : يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ) أي نطفا في الأرحام ، ثم بعد حياته يميته ، ثم يعيده وهو
معنى (ثُمَّ يُعِيدُهُ
الصفحه ٩٤ : في وقت لا تكره فيه صلاة النافلة ،
ثم يدعو بدعاء الاستخارة كما ورد في الصحيح وهو «اللهم إني أستخيرك
الصفحه ١٢٠ :
(يُبْدِئُ اللهُ
الْخَلْقَ) : أي كيف يخلق المخلوق ابتداء.
(ثُمَّ يُعِيدُهُ) : أي ثم هو تعالى
الصفحه ١٣٨ : والإتيان بها. وإقامة الصلاة تتمثل في
الإخلاص فيها لله تعالى أولا ثم بطهارة القلب من الالتفات إلى غير الرب
الصفحه ١٦٣ : .
(اللهُ يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (١١) وَيَوْمَ تَقُومُ
السَّاعَةُ