الصفحه ٣٣١ : لله أي متجردين من الهوى
والتعصب (مَثْنى) أي أثنين أثنين ، (وَفُرادى) أي واحدا واحدا ، ثم تتفكروا في
الصفحه ٣٣٣ : الآراء ثم يتفكروا في حياة الرسول وما دعاهم إليه من الهدى والحق
فإنكم تعلمون انه ليس كما اتهمتموه بالجنون
الصفحه ٤٦٩ : مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ
جَعَلَ مِنْها زَوْجَها) أي بعد أن مسح على ظهر آدم وأخرج ذرّيته من ظهره
الصفحه ١٨٣ : .
وقوله تعالى : (اللهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ (٢) ثُمَّ
رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ) يخبر
الصفحه ٤٧٩ : ربهم وذلك عند ذكر وعيده.
(ثُمَّ تَلِينُ
جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ) : أي تطمئن وتلين.
(إِلى ذِكْرِ
الصفحه ١٢١ :
يبدىء الله الخلق أي خلق الإنسان ، فإن ذلك دال على إعادته متى أراد الله الخالق
ذلك ، ثم هو تعالى يعيده
الصفحه ١٦١ :
شرح الكلمات
(فِي أَنْفُسِهِمْ) : أي كيف خلقوا ولم يكونوا شيئا ، ثم كيف أصبحوا رجالا.
(إِلَّا
الصفحه ١٦٤ : لما يتم بعد
البعث من جزاء ، فقوله تعالى (اللهُ يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ ، ثُمَّ إِلَيْهِ
الصفحه ٢٩٣ : إجراء وقائيا لا بد منه ، ثم أقسم الجبار
بقوله (لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ (١) الْمُنافِقُونَ) أي وعزتي وجلالي
الصفحه ٤٧٨ :
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ
الصفحه ٢٥١ :
عَلَيْهِمْ) المدينة (مِنْ أَقْطارِها) أي من جميع نواحيها من شرق وغرب وشمال وجنوب (١) (ثُمَّ سُئِلُوا
الصفحه ٢٧٩ :
الْمُؤْمِناتِ) أي عقدتم عليهن ، (ثُمَّ
طَلَّقْتُمُوهُنَ (١) مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَ) أي من
الصفحه ٥٤٨ : ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ
يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٥٥٠ : إليه وقوله : (هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ) نظرا إلى أصلهم وهو آدم ، ثم من نطفة مني ثم من علقة
الصفحه ٦٣٠ : تستقروا على ظهوره أى ظهور ما تركبون ، ثم تذكروا نعمة
ربكم بقلوبكم إذا استويتم عليه وتقولوا بألسنتكم سبحان