الصفحه ٤٨٣ : ، وظلمات القلب الناشئة عن الشرك والمعاصي.
٢ ـ مظاهر قدرة
الله تعالى في إهلاك الأمم والشعوب الظالمة بعد
الصفحه ١٦٨ : أكثر من كل شيء فتخلل حب الله
قلبه فلم يبق لغيره في قلبه مكان. فخالّه الله أي بادله خلة بخلّة فكان خليل
الصفحه ٥٦٤ : رائد للقلب كما أنّ الحمّى رائد الموت. أخذ
هذا المعنى شاعر فقال :
ألم تر أن العين للقلب رائد
الصفحه ٥٧٣ : ءٍ عَلِيمٌ) يخبر تعالى : أنه يضرب الأمثال للناس كهذا المثل الذي ضربه
(٣) للإيمان وقلب عبده المؤمن وأنه عليم
الصفحه ٥٧٦ : أيضا من أعمالهم.
(٢) قيل : المراد
بالظلمات : أعمال الكفار ، وبالبحر اللّجي : قلب الكافر ، وبالموج فوق
الصفحه ٦٥٨ : لكن من أتى الله أى جاءه يوم القيامة وقلبه سليم من
الشرك والنفاق فهذا ينفعه عمله الصالح لخلوه مما يحبطه
الصفحه ٦٨٣ :
بِهِ (١) الرُّوحُ
الْأَمِينُ) جبريل عليهالسلام
(عَلى (٢) قَلْبِكَ) أي الرسول لأن القلب هو الذي يتلقى
الصفحه ٢٥٢ : مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ
فُرُطاً (٢٨) وَقُلِ الْحَقُّ
الصفحه ٤٧٢ :
القلوب لأنّ حقيقة التقوى في القلب ، والتقوى من الخوف والخوف في القلب ويشهد لهذا
قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٠٥ : فيها المصلي فلا يلتفت فيها برأسه ولا بطرفه ولا بقلبه مع رقة قلب
ودموع عين وهذه أكمل حالات الخشوع في
الصفحه ٢٣ :
وَأَزْواجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ)
__________________
(١) المراد من العمى
هنا : عمى القلب لا عمى البصر
الصفحه ٢٧ : القلب إليه.
٥ ـ وعد الله
تعالى لأهل الإيمان والعمل الصالح بطوبى وحسن المآب.
كَذَلِكَ
أَرْسَلْنَاكَ
الصفحه ٥٠ : الرماد في يوم عاصف.
(٥) الرؤية هنا :
رؤية القلب وهي العلمية.
الصفحه ٨٤ :
جَهَنَّمَ ...)
الخ فو الذي بعثك بالحق لقد قطّعت قلبي فأنزل الله تعالى : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي جَنَّاتٍ
الصفحه ٩٠ : سافلها وهو قلبها ظهرا على بطن ، (وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ) فوق ذلك (حِجارَةً مِنْ
سِجِّيلٍ) أي من طين