الصفحه ٥٦ : ء (بِإِذْنِ رَبِّها) أي بقدرته وتسخيره فكلمة الإيمان لا إله إلا الله محمد
رسول الله تثمر للعبد أعمالا صالحة كل
الصفحه ٥٩ :
الْفُلْكَ) (٦) أي السفن (لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ) أي بإذنه وتسخيره تحملون عليها البضائع والسلع
الصفحه ١٠٥ : الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ) وهو كل ماء غمر كثير عذبا كان أو ملحا وتسخيره تيسير الغوص
فيه وجرى السفن عليه
الصفحه ٤٩٤ : وتسخيره ، (وَيُمْسِكُ السَّماءَ (٣) أَنْ
تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ) أي كيلا تقع على الأرض (إِلَّا بِإِذْنِهِ
الصفحه ٤٠ : الإسلام ، ومحاولة تسخير الاسلام لتحقيق أطماعهم وشهواتهم في ضلال بعيد
لا يمكن لصاحبه أن يرجع منه إلى الهدى
الصفحه ١٠٣ : ذلِكَ) المذكور من تسخير الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم (لَآياتٍ) عدة يستدل بها على الخالق وعلى وجوب
الصفحه ١٠٤ : تشقه بجريها فيه مقبلة ومدبرة بريح واحدة وبالبخار
اليوم.
__________________
(١) تسخير البحر : هو
الصفحه ١٣٥ : ثم تعود الى بيوتها لا تعجز ولا تضل وذلك بتذليل الله تعالى
وتسخيره لها تلك الطرق فلا تجد فيها وعورة
الصفحه ٢١٣ : ، نفعا ولا ضرا.
وقوله تعالى : (إِنَّهُ كانَ بِكُمْ رَحِيماً) ومن رحمته تعالى تسخيره البحر لهم وإزجا
الصفحه ٤٣٢ : أعجب من تسخير الجبال والطير تسبح مع سليمان
لأنا لا يعجزنا شيء وقد كتب هذا في كتاب المقادير فأخرجه في
الصفحه ٤٣٣ : .
٦ ـ بيان تسخير
الله تعالى الجن لسليمان يعملون له أشياء.
٧ ـ تقرير نبوة
الرسول صلىاللهعليهوسلم إذ من
الصفحه ٤٥٥ : وتسخيرها على وفق اقتداره في قوله (يا أَيُّهَا النَّاسُ)
إلى قوله : (بَهِيجٍ)
قال ذلك إشارة إلى ما تقدم من
الصفحه ٤٧٥ :
(كَذلِكَ سَخَّرْناها) : أي مثل هذا التسخير سخرناها لكم لتركبوا عليها وتحملوا
وتحلبوا
الصفحه ٤٧٦ : ءا ، وقوله تعالى : (سَخَّرْناها لَكُمْ) أي مثل ذلك التسخير الذي سخرناها لكم فتركبوا وتحلبوا
وتذبحوا وتأكلوا
الصفحه ٤٧٧ :
وقوله تعالى : (كَذلِكَ سَخَّرَها لَكُمْ) أي كذلك التسخير الذي سخرها لكم لعلّة أن تكبروا الله على