الصفحه ١٠٥ : . وقوله (لِتَأْكُلُوا مِنْهُ
لَحْماً (١) طَرِيًّا
وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها) بيان
الصفحه ١٠٦ :
وغيرهما (وَسُبُلاً) أي وشّق لكم طرقا (لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ) إلى منازلكم في بلادكم وقوله
الصفحه ١١٢ : ، وفرعون
قال ذروني اقتل موسى وليدع ربه .. وقوله : (فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ
مِنَ الْقَواعِدِ) أي أتاه أمر
الصفحه ١١٨ : عليها فلا تأسف ولا تحزن وادع الى ربك
في غير حرص يضر بك وقوله (لا يَهْدِي مَنْ
يُضِلُ) أي لا يقدر أحد أن
الصفحه ١٤٨ :
ويسعدون. وقوله في
الآية الثانية (٨٥) (وَإِذا رَأَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذابَ) أي يوم
الصفحه ١٥٤ : ، فاحذروا أن تزل قدم أحدكم
عن الإسلام بعد أن رسخت فيه. وقوله : (وَلا تَشْتَرُوا (٢) بِعَهْدِ
اللهِ ثَمَناً
الصفحه ١٨٧ : وأمر ووصى (أَلَّا تَعْبُدُوا
إِلَّا إِيَّاهُ) أي بأن لا تعبدوا إلا الله عزوجل ، وقوله تعالى
الصفحه ٢٠٢ :
كونوا ما شئتم فإن
الله تعالى قادر على إحيائكم وبعثكم للحساب والجزاء وهو قوله تعالى؟ قل كونوا
حجارة
الصفحه ٢٠٤ : بيّن العداوة ظاهرها فهو لا يريد للكافر أن يسلم ، ولا يريد للمسلم أن يؤجر
ويثاب في دعوته. وقوله تعالى
الصفحه ٢٠٧ : عَنْكُمْ وَلا
تَحْوِيلاً).
وقوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ
يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ
الصفحه ٢٣٢ : إليه وأمر به. وأخبر عنه من عقائد
وتشريع وأخبار ووعد ووعيد كله حق ثابت لا خلاف فيه ولا ريبة منه. وقوله
الصفحه ٢٤٤ : الشمال. وقوله
تعالى : (وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ (٢) مِنْهُ) أي متسع من الكهف ينالهم برد الريح ونسيمها ، وقوله
الصفحه ٢٥٣ : .
وقوله : (لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ) أي لا تتركن تلاوته والعمل به والدعوة إليه فتكون من
الهالكين فإن ما
الصفحه ٢٦٩ : والإبادة الشاملة ، (أَوْ يَأْتِيَهُمُ) عذاب يوم القيامة معاينة (٢) وهو معنى قوله تعالى : (أَوْ يَأْتِيَهُمُ
الصفحه ٢٨٢ : والمعرفة : وقوله تعالى : (إِنَّا مَكَّنَّا
لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْناهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً.) هذه