الصفحه ٣٨٨ : ) أي تركتها ولم تلتفت إليها معرضا عنها فاليوم تترك في جهنم
منسيا كذلك وقوله تعالى في الآية الآخرة (١٢٧
الصفحه ٣٩١ :
الصبر على إقامتها. وقوله (لا نَسْئَلُكَ
رِزْقاً) أي لا نكلفك ما لا تعطيناه ولكن تكلف صلاة فأدها على أكمل
الصفحه ٣٩٣ :
أهلك المكذبين من
قبلهم.
وقوله تعالى في
الآية الثانية (١٣٤) (وَلَوْ أَنَّا
أَهْلَكْناهُمْ
الصفحه ٣٩٤ : تُبْصِرُونَ (٣) قالَ رَبِّي
يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٤)
بَلْ
الصفحه ٤٠٠ : أولئك الهالكين. وقوله تعالى : (فَلَمَّا أَحَسُّوا (٢) بَأْسَنا
إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ) أي فلما
الصفحه ٤٠٤ : الموتى لا يستحق الألوهية بحال من الأحوال. هذا ما دل عليه قوله
__________________
(١) الاستفهام هنا
الصفحه ٤٠٨ : ، وعلى فرض أن أحدا منهم قال إنى إله من (١) دون الله فإن الله تعالى يجزيه بذلك القول جهنم وكذلك
الجزا
الصفحه ٤١٨ : معنى الفرقان : أنه ما يفرّق
به بين الحق والباطل بالقول أو العمل.
الصفحه ٤٢٢ : آلهة لأنهم يعبدونها ويؤلهونها
__________________
(١) تركه لم يكسره
وعلّق الفأس في عنقه وقوله
الصفحه ٤٣٦ : النون الذي هو الحوت في قوله تعالى (وَلا تَكُنْ كَصاحِبِ الْحُوتِ) لأن حوتة كبيرة ابتعلته.
(إِذْ ذَهَبَ
الصفحه ٤٣٩ : مِنَ الظَّالِمِينَ). إذ ورد أنه ما دعا بها مؤمن إلا استجيب له ، وقوله تعالى
: (وَكَذلِكَ نُنْجِي
الصفحه ٤٥٠ : اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ)
إلى قوله : (شَدِيدٌ)
قال : أنزلت عليه في سفر
الصفحه ٤٥١ : العذاب. وقوله : (إِنَّ زَلْزَلَةَ
السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ) فكيف بالعذاب الذي يقع فيها لأهل الكفر
الصفحه ٤٦٢ : يسجد سجود عبادة وقربة لنا أما سجود الخضوع
فظلالهم تسجد (٣) لنا بالصباح والمساء ، وقوله تعالى : (وَمَنْ
الصفحه ٤٧٨ : : ربنا الله والله حق ، وهل قول الحق يسوغ
إخراج قائله؟
(صَوامِعُ وَبِيَعٌ) : معابد الرهبان وكنائس