الصفحه ١٨٢ :
يتأخر عنه بحال
حتى كأنه مربوط بعنقه. هذا معنى قوله تعالى : (وَكُلَّ إِنسانٍ
أَلْزَمْناهُ
الصفحه ١٨٨ :
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
قُرْبى) وهو معنى قوله تعالى
الصفحه ١٩١ :
فانقطع عنه وترك محسورا في الطريق لا يستطيع صاحبه رده إلى أهله ، ولا مواصلة
السير عليه إلى وجهته. وقوله
الصفحه ٢٨٣ :
القول ولا نكلفه
ما يشق عليه ويرهقه.
وقوله تعالى : (ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً) أي ما تحصل عليه من
الصفحه ٢٩٧ : سلامة جسمه وحواسه آية على بداية الحمل. وقوله
تعالى : (يا يَحْيى خُذِ
الْكِتابَ بِقُوَّةٍ) هذا قول الله
الصفحه ٤٢٩ :
دين الله تعالى
الحق بتكليف الله تعالى لهم بذلك حيث نبأهم وأرسلهم. وهو معنى قوله تعالى
الصفحه ٤٦٩ :
بعقولهم عند ما
يدعون أنهم على دين إبراهيم وإسماعيل. هذا ما دل عليه قوله تعالى : (وَإِذْ بَوَّأْنا
الصفحه ٤٧٩ : الآيات :
ما زال السياق في
إرشاد المؤمنين وتعليمهم وهدايتهم قوله تعالى : (إِنَ (١) اللهَ
يُدافِعُ عَنِ
الصفحه ٥١٠ : وطبقا فوق طبق
وقوله تعالى : (وَما كُنَّا عَنِ
الْخَلْقِ غافِلِينَ) أي ولم نكن غافلين عن خلقنا وبذلك
الصفحه ٥٦٣ :
وقوله (ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ) أي الإستئذان خير لكم أي من عدمه لما فيه من الوقاية من
الوقوع في
الصفحه ٢٦ : جهنم وبئس المهاد ، وقوله تعالى : (اللهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ
وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا
الصفحه ٧٨ : المقدار لله تعالى. وقوله : (وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ) (٢) عليها تعيشون وهي أنواع الحبوب والثمار
الصفحه ٩٠ :
قال تعالى : (وَجاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ) أي مدينة سدوم وأهلها سكانها من اللوطيين ، وقوله
الصفحه ٩٩ :
أي تنزه وتقدس عما
يشركون به من الآلهة الباطلة إذ لا إله حق إلا هو. وقوله (يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ
الصفحه ١١٣ : دار الدنيا مع ما فيها من حسنة
وقوله تعالى : (وَلَنِعْمَ دارُ
الْمُتَّقِينَ) ثناء ومدح لتلك الدار