الصفحه ٢٠٦ : ابن عباس رضي الله عنهما ، وفي البخاري والترمذي عن ابن عباس في قوله
تعالى : (وَما
جَعَلْنَا الرُّؤْيَا
الصفحه ٢١٠ : منك أيها العدوّ.
معنى الآيات :
قوله تعالى : (وَإِذْ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
لِآدَمَ) أي
الصفحه ٢١٧ : السابقة التي أخرجت أنبياءها أو قتلتهم هذا معنى قوله تعالى
: (وَإِنْ كادُوا
لَيَسْتَفِزُّونَكَ) (١) أي
الصفحه ٢٣٣ : وإنزال الكتاب عليه فأنجز ما وعد ، وهكذا وعد ربنا
دائما ناجز لا يتخلف. وقوله (وَيَخِرُّونَ
الصفحه ٢٣٥ : الجهر والسر.
وقوله تعالى : (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ (١) الَّذِي
لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ
الصفحه ٢٣٨ : على شيء من
الصحة البتة. وقوله : (فَلَعَلَّكَ (١) باخِعٌ
نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا
الصفحه ٢٤٣ : !! وقوله تعالى عن قيل أصحاب الكهف لبعضهم (١) : (وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ
وَما يَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ) من
الصفحه ٢٥٧ : (مُنْقَلَباً) أي مرجعا إن قامت الساعة وبعث الناس وبعثت معهم. هذا القول
من هذا الرجل هو ما يسمى بالغرور النفسي
الصفحه ٢٦١ : الدنيا مبلسين آيسين من
كل خير.
وقوله تعالى : (الْمالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَياةِ
الدُّنْيا
الصفحه ٢٦٤ : أثبتها عدّا.
وقوله تعالى : في
آخر العرض (وَوَجَدُوا ما
عَمِلُوا حاضِراً) أي من خير وشر مثبتا في كتابهم
الصفحه ٢٦٨ : .
(جَدَلاً) : أي مخاصمة بالقول.
(سُنَّةُ
الْأَوَّلِينَ) : أي العذاب بالإبادة الشاملة والاستئصال التام
الصفحه ٢٧٣ : وعمل به وهو قول ابن عباس رضي الله عنه قال سأل موسى ربه : قال رب
أي عبادك أحب إليك؟ قال : الذي يذكرني
الصفحه ٢٨١ : الأرض.
(قَوْماً) : أي كافرين.
(عَذاباً نُكْراً) : أي عظيما فظيعا.
(يُسْراً) : أي لينا من القول
الصفحه ٢٨٤ :
يعكس هذا القول
السديد والحكم الرشيد فيصبح أهل الظلم مكرمين لدى الحكومات ، وأهل الإيمان
والإستقامة
الصفحه ٢٩٠ : في
الصحيح (٢) ، وقوله تعالى (خالِدِينَ فِيها لا
يَبْغُونَ
__________________
(١) روى الشيخان من