الصفحه ٧٢ : .
(فِي شِيَعِ
الْأَوَّلِينَ) : أي في فرق وطوائف الأولين.
معنى الآيات :
قوله تعالى (وَقالُوا يا
الصفحه ٧٦ : من مظاهر لذلك ، بدءا من
قوله : (وَلَقَدْ جَعَلْنا
فِي السَّماءِ بُرُوجاً) (١) إلى الآية السابعة
الصفحه ٧٧ :
والتقرب إليه بفعل محابه وترك مساخطه (١). قوله تعالى : (وَالْأَرْضَ (٢) مَدَدْناها) أي بسطناها
الصفحه ٨٧ : لعنهم الله. وقوله
تعالى : (إِلَّا آلَ لُوطٍ) أي آل بيته والمؤمنين معه ، (إِنَّا
لَمُنَجُّوهُمْ
الصفحه ٩٧ :
فلذا كان صلىاللهعليهوسلم إذا أحزنه أمر فزع
إلى الصلاة. وقوله : (وَاعْبُدْ رَبَّكَ
حَتَّى
الصفحه ١١٦ :
رسلنا وافتروا علينا. وقوله تعالى : (كَذلِكَ فَعَلَ
الَّذِينَ (١)
__________________
(١) الإشارة بذلك
الصفحه ١٢٧ :
كذلك كما جاء ذلك في سورة الأنعام والمائدة قبلها : وقوله تعالى : (تَاللهِ لَتُسْئَلُنَ (١) عَمَّا
الصفحه ١٣٠ :
مُفْرَطُونَ) (١) إليها مقدمون متروكون فيها أبدا. هذا ما تضمنته الآية فى
قوله تعالى : (وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ ما
الصفحه ١٤٦ : فَأَلْقَوْا إِلَيْهِمُ الْقَوْلَ إِنَّكُمْ لَكاذِبُونَ (٨٦) وَأَلْقَوْا
إِلَى اللهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ
الصفحه ١٥٠ : ليس منه للإفساد والخديعة.
(أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ) : أي أكثر منها عددا وقوة.
معنى الآيات :
قوله
الصفحه ١٦٧ : (٢) والأوبة الصحيحة (لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) بهم. فكانت بشرى لهم على لسان كتاب ربهم. وقوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ١٦٨ : نعم اللهم اجعلنا منهم واحشرنا في زمرتهم وأكرمنا يوم تكرمهم.
وقوله تعالى : (إِنَّما جُعِلَ السَّبْتُ
الصفحه ١٧٧ : ءاً
يُجْزَ بِهِ وَلا يَجِدْ لَهُ مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً). وقوله تعالى : (فَإِذا جاءَ وَعْدُ
الصفحه ١٧٩ : كبيرا ألا وهو
الجنة ، كما يخبر الذين لا يؤمنون بالآخرة أن الله تعالى
__________________
(١) قوله
الصفحه ١٩٦ :
٤ ـ حصول البركة
لمن يمتثل أمر الله في كيله ووزنه.
٥ ـ حرمة القول أو
العمل بدون علم لما يفضي إليه