الصفحه ١٠ : ) أي ماكثون أبدا لا يخرجون منها بحال من الأحوال.
وقوله تعالى في
الآية الثانية
الصفحه ١٦ : الله إطلاق لفظ إله عليه إطلاق باطل ، والدعوة إلى عبادته باطلة ، أما
الدعوة الحق فإنها لله وحده.
وقوله
الصفحه ٢١ : (١) والحداد وقوله تعالى : (كَذلِكَ يَضْرِبُ
اللهُ الْأَمْثالَ) أي مثل هذا المثل الذي ضربه للحق في بقائه
الصفحه ٢٥ : الآيات :
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ) الآيات ، هذا هو الطرف المقابل أو الشخصية الثانية وهو من
الصفحه ٢٧ : تطمئن لذكر أصنامهم ، وقوله تعالى : (الَّذِينَ آمَنُوا (١) وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ طُوبى (٢) لَهُمْ
الصفحه ٢٨ :
تقرير أصول العقائد : التوحيد والنبوة والبعث والجزاء الآخر ففي الآية الأولى من
هذا السياق وهي قوله تعالى
الصفحه ٣٠ : أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ
بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ
الصفحه ٣٨ : رضي الله عنه ، وردّ على هذا القول ، وقال بعضهم : هم
المسلمون ، كل ذلك من أجل أن السورة مكية ، وهذا غير
الصفحه ٥٣ : المشركين لهم عذاب أليم موجع ، وقوله تعالى : (وَأُدْخِلَ (٧) الَّذِينَ
آمَنُوا) أي وأدخل الله الذين آمنوا أي
الصفحه ٥٨ :
منكرا ونكيرا على سؤالهما إياه بتثبيت الله تعالى له.
٤ ـ الأمر في قوله
تعالى تمتعوا ليس للإباحة ولا
الصفحه ٥٩ : ،
ولا خلة أي صداقة تنفعه ولا شفاعة إلا بإذن الله تعالى.
وقوله تعالى : (اللهُ (٤) الَّذِي
خَلَقَ
الصفحه ٦٠ :
والأوثان التي تعبدونها وتدعون إلى عبادتها حتى حملكم ذلك على الكفر والعناد بل
والظلم والشر والفساد.
وقوله
الصفحه ٦٥ : : إذا سما وطمح من
الخوف.
(٢) (مُهْطِعِينَ)
اسم فاعل من أهطع يهطع إهطاعا فهو مهطع إذا أسرع ومنه قوله
الصفحه ٦٨ : ابن ماجه بإسناد مسلم قال :
سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن قوله تعالى : (يَوْمَ
تُبَدَّلُ
الصفحه ٦٩ : في العرض وفي جهنم.
٣ ـ بيان العلة في
المعاد الآخر وهو الجزاء على الكسب في الدنيا.
٤ ـ قوله تعالى