الصفحه ٦١٠ : لفصل القضاء. وقوله تعالى (الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ
الْحَقُ) (٣) أي الثابت للرحمن عزوجل لا لغيره من ملوك
الصفحه ٦٢٥ : ) : أي القول لهم اسجدوا للرحمن زادهم نفورا من الإيمان.
(جَعَلَ فِي السَّماءِ
بُرُوجاً) : هي إثنا عشر
الصفحه ٦٣١ : بالحسنة والقول السليم من الإثم.
٤ ـ فضيلة قيام (١) الليل والخوف من عذاب النار.
٥ ـ فضيلة
الاعتدال
الصفحه ٦٤٤ : ما تخاطبون به ويقال لكم وفي هذا الجواب ما يتقطع له
قلب فرعون فلذا رد بما أخبر به تعالى عنه في قوله
الصفحه ٦٤٩ : ألق عصاك فألقاها فإذا هي تلقف ما يأفكون. هذا معنى قوله تعالى في هذا السياق (فَأَلْقَوْا حِبالَهُمْ
الصفحه ٦٥٨ : وقوله (وَلا تُخْزِنِي) أي لا تذلني (يَوْمَ يُبْعَثُونَ) أي من قبورهم للحساب والجزاء على أعمالهم (يَوْمَ
الصفحه ٦٦٢ : لرسوله كان جوابهم ما أخبر به تعالى عنهم في قوله : (قالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ) أي أنصدقك ونتابعك على ما جئت
الصفحه ٦٦٤ : والوعيد فقالوا ما أخبر تعالى به
عنهم في قوله (قالُوا لَئِنْ لَمْ
تَنْتَهِ يا نُوحُ) أي قسما بآلهتنا لئن لم
الصفحه ٦٦٧ : آية أي قصرا مشيدا آية في ارتفاعه وعلوه. تعبثون حيث لا تسكنون فيما تبنون
فهو لمجرد اللهو والعبث وقوله
الصفحه ٦٧٠ : نجاتهم والمراد
من التقوى اتقاء عذاب الله بالإيمان به وتوحيده وطاعته وطاعة رسوله وقوله (إِنِّي لَكُمْ
الصفحه ٦٧١ : بفن النحت حتى أصبحتم تتخذون
من الجبال الصم بيوتا تسكنونها شتاء فتقيكم البرد. وقوله (فارِهِينَ) هذا حال
الصفحه ٦٧٢ : وقومه ثمود فلما ذكرهم ووعظهم ردوا عليه بما أخبر تعالى
عنهم في قوله (قالُوا إِنَّما
أَنْتَ مِنَ
الصفحه ٦٧٧ : عاليها أمطر عليهم مطر
حجارة من السماء لتصيب من كان خارج المدن المأفوكة المقلوبة.
قوله تعالى (إِنَّ فِي
الصفحه ٦٨١ : ذكرهم ووعظهم وأمرهم
كان جوابهم ما أخبر به تعالى عنهم في قوله (قالُوا إِنَّما
أَنْتَ) أي يا شعيب (مِنَ
الصفحه ٦٩٠ : وتخبره وتلقي إليه بخبر السماء؟ وبهذا
بطلت التهمة وقوله (يُلْقُونَ (٢) السَّمْعَ
وَأَكْثَرُهُمْ