الصفحه ٤٦٤ : النار.
(وَلُؤْلُؤاً) : أي أساور من لؤلؤ محلاة بالذهب.
(إِلَى الطَّيِّبِ
مِنَ الْقَوْلِ) : هو شهادة
الصفحه ٤٦٨ : .
(وَلْيُوفُوا
نُذُورَهُمْ) : أي بأن يذبحوا وينحروا ما نذروه لله من هدايا وضحايا.
معنى الآيات :
قوله تعالى
الصفحه ٤٧٠ :
بالحرم. وقوله : (وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ
الْعَتِيقِ) أي وليطوفوا طواف الإفاضة وهو ركن الحج
الصفحه ٤٧٧ :
وقوله تعالى : (كَذلِكَ سَخَّرَها لَكُمْ) أي كذلك التسخير الذي سخرها لكم لعلّة أن تكبروا الله على
الصفحه ٤٨٧ : جثماني نفساني.
معنى الآيات :
بعد التسلية
الأولى للنبي صلىاللهعليهوسلم التي تضمنها قوله تعالى
الصفحه ٤٩٨ :
المشركين للموحدين إذا دعوهم إلى التوحيد وذكروهم بالآيات.
٦ ـ مشروعية إغاظة
الظالم بما يغيظه من القول الحق
الصفحه ٥٠٠ :
يصطفي منهم رسلا وقوله
: (يَعْلَمُ ما بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ) أي ما بين أيدي رسله من
الصفحه ٥١٦ : اعْبُدُوا اللهَ
ما
__________________
(١) وقيل هم قوم صالح
بقرينة قوله تعالى : (فَأَخَذَتْهُمُ
الصفحه ٥١٧ : عبادته إذ الخالق لكم الرازق الله وحده فغيره لا يستحق العبادة
بحال من الأحوال وقوله : (أَفَلا تَتَّقُونَ
الصفحه ٥٣٣ :
قولة المنكرين من الأمم قبلهم : (قالُوا (١) أَإِذا
مِتْنا وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً أَإِنَّا
الصفحه ٥٥٨ : فلا يذكروه لهم ولا يذكرونهم به فإنه يحزنهم ويسوءهم ولا سيما وقد تابوا
وأقيم الحد عليهم وقوله تعالى
الصفحه ٥٦٧ : وطفل صغير لم يميز دون البلوغ ممن لا حاجة لهم في
النساء لعدم الشهوة عندهم لكبر ومرض وصغر.
وقوله تعالى
الصفحه ٥٧٨ : مظهر من مظاهر القدرة والعلم. وقوله : (وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ
فِيها مِنْ بَرَدٍ) أي ينزل
الصفحه ٥٩٠ : الرجلين ، أو أحمر الشفتين ، وما إلى ذلك مما هو زينة يجب ستره وقوله
تعالى : (وَأَنْ
يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ
الصفحه ٥٩٩ :
بهذا القول الكذب الممقوت ظلما وزورا ظلما لأنهم جعلوا القرآن المعجز الحامل للهدى
والنور جعلوه كذبا