الصفحه ٢٩٣ :
رَضِيًّا) : أي مرضيا عندك.
(سَمِيًّا) : أي مسمى يحيى.
معنى الآيات :
أما قوله تعالى :
كهيعص (٢) فإن
الصفحه ٣٠٠ : بَغِيًّا) (١) أي ولم أك زانية ، فأجابها جبريل بما أخبر تعالى به في
قوله : (قالَ كَذلِكِ) أي الأمر كما قلت
الصفحه ٣٠٦ : عيسى بن
مريم.
(قَوْلَ الْحَقِ) : أي وهو قول الحق الذي أخبر تعالى به.
(يَمْتَرُونَ) : يشكون.
(ما
الصفحه ٣٠٩ :
الجنة خلود فلا موت؟ ويا أهل النار خلود فلا موت عندها تشتد الحسرة ويعظم الندم
هذا معنى قوله تعالى
الصفحه ٣١٤ : جدير بالذكر في القرآن وعلة ذلك في قوله تعالى : (إِنَّهُ كانَ مُخْلَصاً) أي مختارا مصطفى للإبلاغ عنا
الصفحه ٣١٩ : الفرائض ولم
يغش المحارم.
معنى الآيات :
قوله تعالى : (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ) يخبر تعالى عن
الصفحه ٣٢٢ : تزورنا أكثر مما تزورنا فأنزل الله تعالى قوله
: جوابا لسؤال النبي صلىاللهعليهوسلم : (وَما نَتَنَزَّلُ
الصفحه ٣٢٧ : .
وقوله تعالى : (قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ
فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا) أي اذكر لهم سنتنا في
الصفحه ٣٢٨ :
الحسرة والندامة
لا غير.
وقوله تعالى : (وَيَزِيدُ اللهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا
هُدىً) (١) أي إذا
الصفحه ٣٣١ : كانُوا
يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ).
وقوله تعالى في
الآية الثانية (٨٣) (أَلَمْ
الصفحه ٣٤٠ : رسالتي إلى فرعون وبني إسرائيل.
(فَاسْتَمِعْ لِما
يُوحى) : أي إليك وهو قوله تعالى : (إِنَّنِي أَنَا
الصفحه ٣٤٢ :
آتية لا محالة. من
أجل مجازاة العباذ على أعمالهم وسعيهم طوال أعمارهم من خير وشر ، وقوله : (أَكادُ
الصفحه ٣٤٩ : الطريق
بأهلك وما أصابك من الخوف والتعب.
هذه بعض ما يدخل
تحت قوله تعالى : وفتناك فتونا وقوله (فَلَبِثْتَ
الصفحه ٣٥١ : به عنهما في
قوله : (قالا رَبَّنا إِنَّنا
نَخافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنا) أي يعجل بعقوبتنا بالضرب أو
الصفحه ٣٦١ : (١) فِي
نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى) والثانية (٦٨) (قُلْنا لا تَخَفْ
إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلى)
وقوله تعالى