الصفحه ٦٦ : يجابون لطلبهم ويقذفون في الجحيم ، وقوله تعالى : (وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ) أي وقد مكر كفار قريش برسول
الصفحه ٧٠ : . قوله تعالى : (الر) : الله أعلم بمراده به ، ومن فوائد هذه الحروف المقطعة
تنبيه السامع وشده بما يسمع من
الصفحه ٨٤ : ) أي حال كونكم مصحوبين بالسلام آمنين من الخوف والفزع. وقوله
: (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍ
الصفحه ٨٨ : ما يسوءه عند نزول العذاب بالمجرمين ، وقوله (وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ) أي يأمركم ربكم وقد أمروا
الصفحه ١٠٨ : إذ لا حياة لهم ودليل ذلك أنهم لا يسمعون ولا
يبصرون ولا ينطقون ، وقوله (وَما يَشْعُرُونَ
أَيَّانَ
الصفحه ١١٤ :
وبأجسامهم غدا يوم
القيامة. وقوله (بِما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ) أي بسبب ما كنتم تعملونه من الطاعات
الصفحه ١٢٥ : من
مخلوقاته كيف تسوّى به وتعبد معه؟ وقوله تعالى : (فَإِيَّايَ
فَارْهَبُونِ) (١) أي ارهبوني وحدي ولا
الصفحه ١٣٢ : ء هو ماء المطر وحياة الأرض بالنبات والزرع بعد ما
كانت ميتة لا نبات فيها وقوله (إِنَّ فِي ذلِكَ) المذكور
الصفحه ١٣٤ : تحريم (٢) الخمر (وَرِزْقاً حَسَناً) وهو الزبيب والخل من العنب والتمر والدبس العسل من النخل
وقوله (إِنَّ
الصفحه ١٣٦ : بعبادته وحده دون سواه وقوله تعالى في
الآية الأخرى (٧٠) (وَاللهُ خَلَقَكُمْ
ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنْكُمْ
الصفحه ١٣٩ : . وقوله (وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ) أي أصناما لا تملك لهم (رِزْقاً مِنَ
السَّماواتِ) بإنزال المطر
الصفحه ١٦٠ : الإعراض المتعمد وإيثار الحياة الدنيا ، والعناد ، والمكابرة ،
والوقوف في وجه دعوة الحق والصد عنها. وقوله
الصفحه ١٦٤ : أنعم به عليه ، وقوله تعالى : (إِنَّما حَرَّمَ (١) عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ
الصفحه ١٦٩ : وآثروا السبت عنادا ومكابرة فكتب الله عليهم تعظيم السبت. وقوله (وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ
الصفحه ١٧١ :
تستمد منه الصبر
كما تستمد منه العون والنصر. وقوله تعالى : (وَلا تَحْزَنْ
عَلَيْهِمْ) أي على عدم