الصفحه ٦٥٦ : كل
من عبد من دون الله يتبرأ يوم القيامة ممن عبده ويعلن عداوته له طلبا لنجاة نفسه
من عذاب الله. وقوله
الصفحه ٦٦٦ : تشركوا به ، وقوله (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ) يخبرهم بأنه رسول الله إليهم يبلغهم عن الله أمره ونهيه
الصفحه ٦٨٦ : شيئا لا بدفع العذاب ولا بتأخيره ولا
بتخفيفه.
وقوله تعالى (وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ) (١) كتلك
الصفحه ٨ : قائمة على أصلها ، وقوله : (يُسْقى) أي تلك الأعناب والزروع والنخيل (بِماءٍ واحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَها
الصفحه ١٣ : هذه الآية : (سَواءٌ مِنْكُمْ (١) مَنْ
أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ) فالله يعلم السر والجهر
الصفحه ١٨ : .
وقوله : (أَمْ (٢) جَعَلُوا
لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ) أي بل
الصفحه ٢٠ : يصنع منه الحلية
والمتاع ، وقوله تعالى : (كَذلِكَ) أي المذكور من الأمور الأربعة مثلي الحق وهما الما
الصفحه ٢٤ :
والصلاح هنا
الإيمان والعمل الصالح. وقوله : (وَالْمَلائِكَةُ
يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ
الصفحه ٢٩ : مبدأ التوحيد بأصدق عبارة وقوله تعالى
في الآية الثانية (٣١) (وَلَوْ أَنَّ
قُرْآناً) الخ .. لا شك أن
الصفحه ٣١ : مِنَ
الْقَوْلِ) : أي بظن باطل لا حقيقة له في الواقع.
(أَشَقُ) : أي أشد.
(واقٍ) : أي مانع يمنعهم من
الصفحه ٣٩ : المقطعة تكتب الر وتقرأ ألف لام را والتفويض
فيها أسلم وهو قول الله أعلم بمراده بذلك (١).
(كِتابٌ) : أي
الصفحه ٤٩ : وهلك كل ظالم طاغ معاند للحق وأهله ، وقوله (١) : (مِنْ وَرائِهِ
جَهَنَّمُ) (٣) أي أمامه جهنم تنتظره
الصفحه ٥١ : أجل أن يذكر فيهما ويشكر فمن ترك الذكر والشكر عذبه أشد العذاب وأدومه
وأبقاه ، وقوله تعالى : (إِنْ
الصفحه ٥٤ : يبغون عنها حولا ، وقوله تعالى : (بِإِذْنِ رَبِّهِمْ) (٢) أي أن ربهم هو الذي أذن لهم بدخولها والبقاء فيها
الصفحه ٥٥ : مِنْ قَرارٍ (٢٦) يُثَبِّتُ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي