الصفحه ٣٧ :
قوله تعالى : (وَإِنْ ما نُرِيَنَّكَ (١) بَعْضَ
الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ) أي إن
الصفحه ٥٠٢ :
وقوله : (وَجاهِدُوا (١) فِي
اللهِ حَقَّ جِهادِهِ) (٢) أي أمرهم ايضا بأمر هام وهو جهاد الكفار حتى
الصفحه ٥٢٣ : الله تعالى وقوله : (وَاعْمَلُوا صالِحاً) كلوا من الحلال واعملوا صالحا بأداء الفرائض والإكثار من
النوافل
الصفحه ٥٧٣ : فلذا كان زيتها في غاية الجودة يكاد يشتعل لصفائه ،
ولو لم تمسه نار ، وقوله تعالى : (نُورٌ عَلى نُورٍ
الصفحه ٣٢ : بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ) أي بل بظاهر (٣) من القول أي بظن باطل لا حقيقة له في الواقع.
وقوله تعالى : (بَلْ
الصفحه ٥٦ :
معنى الآيات :
الآيات في تقرير
التوحيد والبعث والجزاء ، قوله تعالى : (أَلَمْ تَرَ) أيها الرسول أي
الصفحه ٦٢ : بذلك ففسر هذا نبوة رسول الله ونزول الوحي إليه ، وقوله : (رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً) إي ذا
الصفحه ٧٥ : الذي أنزل عليك. وقوله
تعالى : (وَقَدْ خَلَتْ
سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ) (٢) أي مضت وهي تعذيب المكذبين للرسل
الصفحه ٩٣ :
الحالتين. وقوله (وَآتَيْناهُمْ (١) آياتِنا
فَكانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ) إن المراد من الآيات
الصفحه ٩٦ : لكم يا قوم أن
ينزل بكم عذاب الله إن أصررتم على الشرك والعناد والكفر ، وقوله : (كَما أَنْزَلْنا عَلَى
الصفحه ١٠٢ :
إياها إذ قال : (لِتَرْكَبُوها (١) وَزِينَةً) أي ولأجل أن تكون زينة لكم في حياتكم وقوله (وَيَخْلُقُ
الصفحه ٣٤٦ : يحلها من لسانه ليفصح إذا خاطب فرعون ويبين فيفهم قوله ، وبذلك يؤدي
رسالته. هذا معنى قوله : (وَاحْلُلْ
الصفحه ٥٨٩ : القيلولة ، (وَمِنْ بَعْدِ) (١) (صَلاةِ الْعِشاءِ) وهي بداية نوم الليل. وقوله : (ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ
الصفحه ٦١٥ :
معنى الآيات :
قوله تعالى (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ) هذا شروع في عرض أمم كذبت رسلها وردت
الصفحه ١١ :
وقوله تعالى : (وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ) (١) أي والحال أن العقوبات قد مضت في