الصفحه ٣٧٣ : بَيْنَ بَنِي إِسْرائِيلَ) وذلك لا يرضيك. (وَلَمْ تَرْقُبْ
قَوْلِي) أي ولم تنظر قولي فيما رأيت في ذلك
الصفحه ٣٨٧ : فهبطوا
جميعا. وقوله : (فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً) أي بيان عبادتي تحمله كتبي وتبينه رسلي
الصفحه ٤٠٥ : عبدا
مربوبا ، وقوله في توبيخ آخر للمشركين : (أَمِ اتَّخَذُوا (٥) مِنْ
دُونِهِ) عزوجل آلهة يعبدونها؟ قل
الصفحه ٤١٠ : (لَعَلَّهُمْ (١) يَهْتَدُونَ) أي كي يهتدوا إلى مقاصدهم في أسفارهم ، وقوله : (وَجَعَلْنَا السَّماءَ (٢) سَقْفاً
الصفحه ٤٢٦ : النار في بنيان خاص وألقوه فيه بواسطة منجنيق لقوة لهبها وشدة حرها (٤)
وقال تعالى للنار
ما أخبر به فى قوله
الصفحه ٤٢٧ : وقوله : (بارَكْنا فِيها
لِلْعالَمِينَ) أي بارك في أرزاقها بكثرة الاشجار والانهار والثمار لكل من
ينزل بها
الصفحه ٤٣٧ : يرجع إليهم فكان هذا منه مغاضبة لربه تعالى وقوله
تعالى عنه : (فَظَنَّ أَنْ لَنْ
نَقْدِرَ عَلَيْهِ) أي ظن
الصفحه ٤٦٣ :
العذاب عنه
واسعاده في دار السعادة وقوله : (إِنَّ اللهَ يَفْعَلُ
ما يَشاءُ) (١) فمن شاء أهانه ومن
الصفحه ٤٧٣ :
على تقوى قلبه
لربه تعالى والرسول يشير الى صدره ويقول التقوى ها هنا التقوى ها هنا ثلاث مرات وقوله
الصفحه ٤٧٥ : يتعبدوننا فيه ومنسكا أي (١) ذبح قربان ليتقربوا به إلينا ، وقوله : (لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلى ما
الصفحه ٤٨٠ : المعابد ولم
يسمحوا للمؤمنين أن يعبدوا الله ـ وفي شرح الكلمات بيان للمعابد المذكورة فليرجع
اليها.
وقوله
الصفحه ٤٩١ : القيامة (مُدْخَلاً (٢) يَرْضَوْنَهُ) وهو الجنة ، وقوله تعالى : (وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ
خَيْرُ الرَّازِقِينَ
الصفحه ٤٩٩ : أقدر منها وأعز وأمنع.
وقوله تعالى : (ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ) (٣) أي ضعف الصنم والذباب معا
الصفحه ٥٠٦ : ائتمنوا عليه من قول أو عمل ومن ذلك سائر
التكاليف الشرعية حتى الغسل من الجنابة فإنه من الأمانة وعلى عهودهم
الصفحه ٥٠٨ :
قوله : (ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ
مَكِينٍ) أي ثم جعلنا الإنسان الذي هو ولد آدم نطفة من