الصفحه ١٨٣ :
رَسُولاً) إذ الرسول يأمر وينهى بإذن الله تعالى فإن لم يطع استوجب
الناس العذاب فعذبوا. وقوله تعالى
الصفحه ١٩٠ : الحسن ، فيكون ذلك عطاء
منك عاجلا لهم يسرون به ، ولا يحزنون. وقوله تعالى : (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ
الصفحه ١٩٣ : منه على اليتيم بالمعروف أما أن تقربوه لتأكلوه إسرافا
وبدارا فلالا. وقوله : حتى يبلغ أشده أي حتى يبلغ
الصفحه ٢٠٠ : بالشرك.
وقوله تعالى (نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَسْتَمِعُونَ
بِهِ) يقول تعالى لرسوله نحن أعلم بما يستمع به
الصفحه ٢١١ : الأولى وقوله تعالى : (فَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ) أي عصاني وأطاعك (فَإِنَّ جَهَنَّمَ
جَزاؤُكُمْ جَزا
الصفحه ٢١٣ : ، نفعا ولا ضرا.
وقوله تعالى : (إِنَّهُ كانَ بِكُمْ رَحِيماً) ومن رحمته تعالى تسخيره البحر لهم وإزجا
الصفحه ٢١٤ :
فما لكم إذا لا
تؤمنون وتوحدون وبالباطل تكفرون. وقوله تعالى : (وَلَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي
آدَمَ) أي
الصفحه ٢٢٨ :
واستعارا. وقوله
تعالى : (ذلِكَ جَزاؤُهُمْ) أي ذلك العذاب المذكور جزاؤهم بأنهم كفروا بآيات الله أي
الصفحه ٢٣٤ :
العلى وقوله تعالى : (وَلا تَجْهَرْ (٢) بِصَلاتِكَ
وَلا تُخافِتْ بِها وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً) أي
الصفحه ٢٣٩ : :
قوله تعالى : (إِنَّا جَعَلْنا ما عَلَى الْأَرْضِ
زِينَةً لَها) من حيوان وأشجار ونبات وأنهار وبحار
الصفحه ٢٤٥ :
أي منتبهين لأن
أعينهم متفتحة وهم رقود نائمون لا يحسّون بأحد ولا يشعرون ، وقوله تعالى
الصفحه ٢٥١ : به مما هو أظهر دلالة على نبوتي مما سألتموني عنه اختبارا لي. وقوله تعالى
: (وَلَبِثُوا فِي كَهْفِهِمْ
الصفحه ٢٥٤ : ) أي ضياعا وهلاكا ، وقوله تعالى في الآية الثالثة من هذا
السياق (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ
رَبِّكُمْ فَمَنْ
الصفحه ٢٦٦ :
طاعة الله ورسوله
وولايتهما.
وقوله تعالى : (ما أَشْهَدْتُهُمْ (١) خَلْقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٧٤ : في الحوار الذي دار بين موسى عليهالسلام والعالم الذي أراد أن يصحبه لطلب العلم منه وهو خضر. قوله
تعالى