الصفحه ١٢ :
ولا حال ، ولا
زمان ولا مكان ، وقوله : (عالِمُ الْغَيْبِ
وَالشَّهادَةِ) أي كل ما غاب عن الخلق ، وما
الصفحه ١٤ : ، والمعنى صحيح في التوجيهين للآية
وإلى الأول ذهب ابن جرير وإلى الثاني ذهب جمهور المفسرين ، وقوله تعالى
الصفحه ١٥ :
سبحان الله وبحمده
، وقوله : (وَالْمَلائِكَةُ (١) مِنْ
خِيفَتِهِ) (٢) أي خيفة الله وهيبته وجلاله
الصفحه ١٧ : عاقبة إلا النار والخسران وهو معنى
قوله تعالى (وَما دُعاءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ) (٣) أي بطلان
الصفحه ٢٣ : في ميزان العدل والحق متساويين وقوله تعالى : (إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا
الْأَلْبابِ) أي يتعظ بمثل
الصفحه ٤٠ : ونعمائه.
معنى الآيات :
قوله تعالى : (الر) الله أعلم بمراده وقوله : (كِتابٌ أَنْزَلْناهُ) أي هذا كتاب
الصفحه ٤٦ : يعقل أن يكون له
شريك في عبادته ، انه لا إله إلا هو وقوله : (يَدْعُوكُمْ) إلى الإيمان والعمل الصالح
الصفحه ٤٧ : الْمُتَوَكِّلُونَ) إذ هو الكافل لكل من يثق فيه ويفوض أمره إليه متوكلا عليه
وحده دون سواه ، وقوله تعالى : (وَقالَ
الصفحه ٩٤ :
في الوقت الذي
حدده لها. وقوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ
الصفحه ١٠٠ :
مخلوقاته وقوله : (وَلَكُمْ فِيها جَمالٌ) (١) أي منظر حسن جميل حين تريحونها عشية من المرعى إلى
الصفحه ١٠٩ :
قبول الحق
والإذعان له. وقوله تعالى : (لا جَرَمَ (١) أَنَّ
اللهَ يَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما
الصفحه ١١٩ :
فيكون فورا ،
والبعث الآخر من ذلك. هذا ما دل عليه قوله في الآية (٤٠) (إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْ
الصفحه ١٤١ : يرجو الا هو سبحانه وتعالى. وقوله : (وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً رَجُلَيْنِ) هو المثال الثاني في هذا السياق
الصفحه ١٤٧ : الرجوع إلى اعتقاد وقول وعمل
ما يرضي الله عنهم.
(وَإِذا رَأَى
الَّذِينَ أَشْرَكُوا شُرَكاءَهُمْ) : أي
الصفحه ١٦٥ : للتائب ويرحم المضطر فيأذن له في
الأكل دفعا للضرر رحمة به كما يرحم من أناب إليه.
وقوله : (وَلا تَقُولُوا