الصفحه ٥٢٥ : تبارك وتعالى على عباده المؤمنين من أهل الخشية ، فقال وقوله الحق : (إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ
الصفحه ٥٢٧ : أي تقولوا الهجر من القول كالفحش والقبح.
(رَسُولَهُمْ) : أي محمدا صلىاللهعليهوسلم.
(بِهِ
الصفحه ٥٤٤ : يَوْمُ الْبَعْثِ وَلكِنَّكُمْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ). وقوله تعالى : (إِنْ لَبِثْتُمْ
إِلَّا قَلِيلاً
الصفحه ٥٤٥ :
وقوله تعالى : (وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ
لا بُرْهانَ لَهُ) أي ومن يعبد مع الله إلها
الصفحه ٥٥٥ :
وقوله تعالى : (وَلَوْ لا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ (١) قُلْتُمْ
ما يَكُونُ لَنا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهذا
الصفحه ٥٨٨ : .
معنى الآيات :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) (١) روى في نزول هذه الآية أن النبي
الصفحه ٥٩٥ :
الخطورة لأولئك
المنافقين. وقوله : (فَلْيَحْذَرِ (١) الَّذِينَ
يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ) (٢) أي
الصفحه ٦٠٠ : (إِنَّهُ كانَ
غَفُوراً رَحِيماً) يستر زلات من تاب إليه ويرحمه مهما كانت ذنوبه.
وقوله تعالى : (وَقالُوا
الصفحه ٦٠٨ : إلا الشعور بالكبر ، والطغيان النفسي الكبير ، وقوله (يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلائِكَةَ) أي الذين يطالبون
الصفحه ٦١٣ : كلما أنزل أحيا موات الأرض وازدهرت به ونزوله مرة بعد مرة
أنفع من نزول المطر دفعة واحدة. وقوله تعالى
الصفحه ٦٢٦ : .
وقوله تعالى (وَكَفى بِهِ
بِذُنُوبِ عِبادِهِ خَبِيراً) أي فلا تكرب لهم ولا تحزن عليهم من أجل كفرهم
الصفحه ٦٣٤ : وَسَلاماً) أي بالدعاء بالحياة السعيدة والسلامة من الآفات إذ هي حياة
بلا ممات ، وسعادة بلا منغصات. وقوله
الصفحه ٦٣٧ : . وقوله (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ) (١) أي الآيات المؤلفة من مثل هذه الحروف هي آيات الكتاب أي
القرآن
الصفحه ٦٤٠ : بالإيمان به
وتوحيده وترك ظلم عباده فالاستفهام معناه الأمر. وقوله تعالى (قالَ رَبِّ إِنِّي أَخافُ أَنْ
الصفحه ٦٥١ :
معنى الآيات :
قوله تعالى (قالُوا لا ضَيْرَ) (١) هذا قول السحرة لفرعون بعد أن هددهم وتوعدهم