الصفحه ٣٣٠ : له عند الرحمن عهدا. وقوله
تعالى : (سَنَكْتُبُ ما يَقُولُ) من الكذب والإفتراء ونحاسبه به ونضاعف له
الصفحه ٣٤٤ : ثم استخرجها فإذا
هي تتلألؤ كأنها فلقة قمر ، أو كأنها الثلج بياضا أو أشد ، وقوله تعالى (آيَةً أُخْرى
الصفحه ٣٥٤ : به تعالى في قوله : (قالَ فَمَنْ
رَبُّكُما يا مُوسى؟) أفرد اللعين موسى بالذكر لإدلائه عليه بنعمة
الصفحه ٣٧٥ : عليهالسلام بما أخبر تعالى به في قوله : (قالَ فَاذْهَبْ (٢) فَإِنَّ
لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ
الصفحه ٣٨٢ : الآية الأولى (١١٣).
وأما الآية
الثانية وهي قوله تعالى (فَتَعالَى اللهُ
الْمَلِكُ الْحَقُ) فإن الله
الصفحه ٣٩٦ : تعالى لرسوله : (قالَ رَبِّي (١) يَعْلَمُ
الْقَوْلَ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ
الصفحه ٣٩٨ :
وقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ) (١) يا رسولنا (إِلَّا رِجالاً
نُوحِي إِلَيْهِمْ) ما نريد
الصفحه ٤٣٥ : فكان أيوب يحثو في ثوبه
حثيثا فقال له ربّه في ذلك فقال من ذا الذي يستغنى عن بركتك يا رب. وقوله تعالى
الصفحه ٤٤٢ : الأخير لا تكلف فيه بكون (لا) صلة بل هي نافية (١) ويرجح المعنى
الأخير قوله تعالى : (حَتَّى إِذا فُتِحَتْ
الصفحه ٤٤٤ : ، وقوله تعالى : (لَوْ كانَ هؤُلاءِ
آلِهَةً) لو كان هؤلاء التماثيل من الأحجار التي يعبدها المشركون لو
كانوا
الصفحه ٤٦١ :
وقوله تعالى : (وَكَذلِكَ أَنْزَلْناهُ آياتٍ بَيِّناتٍ) أي ومثل ذلك الإنزال للآيات التي تقدمت في
الصفحه ٤٨٩ : هدى. وقوله تعالى : (وَإِنَّ اللهَ لَهادِ (٢) الَّذِينَ
آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) هذا إخبار منه
الصفحه ٤٩٢ :
وقوله تعالى : (ذلِكَ وَمَنْ (١) عاقَبَ) أي الأمر ذلك الذي بينت لكم ، (وَمَنْ عاقَبَ بِمِثْلِ ما
الصفحه ٤٩٧ : دلت عليه
الآيات الأربع (٦٧ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧٠) وقوله تعالى : (وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لَمْ
الصفحه ٥٢١ : فاهرين لها مستبدين بها وقالوا ردا على دعوة موسى وهارون
ما أخبر تعالى به في قوله : (فَقالُوا أَنُؤْمِنُ