الصفحه ١٣٨ : جميعكم؟ فأين يذهب بعقولكم أيها المشركون؟ وقوله تعالى
(أَفَبِنِعْمَةِ اللهِ
يَجْحَدُونَ؟) حقا إنهم جحدوا
الصفحه ١٤٢ : ووضعها وحملها وحمايتها. وقوله تعالى (هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَهُوَ عَلى صِراطٍ
الصفحه ١٤٥ : لهم ، فلم يكن لهم في ذلك آية .. وقوله : (وَاللهُ جَعَلَ (١) لَكُمْ
مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَناً) أي موضع
الصفحه ١٥٦ : الذي قد يفسد
عليك تلاوتك (٢) ، وقوله : (إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ) أي للشيطان (سُلْطانٌ) يعني تسلط وغلبة وقهر
الصفحه ١٦٢ :
وَصَبَرُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ (٣) بَعْدِها
لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) أي غفور لهم رحيم بهم.
وقوله تعالى : (يَوْمَ
الصفحه ١٧٠ : السب
والشتم والتعريض بالسوء ، فإن ذلك أدعى لقبول الخصم الحق وما يدعي إليه ، وقوله
تعالى : (إِنَّ
الصفحه ١٧٨ :
وقوله تعالى : (عَسى رَبُّكُمْ أَنْ (١) يَرْحَمَكُمْ) فهذا خير عظيم لهم لو طلبوه بصدق لفازوا به
الصفحه ١٩٧ : قَوْلاً عَظِيماً) أيها المشركون إذ تجعلون لله ما تكرهون افترء وكذبا على
الله تعالى ، وقوله تعالى
الصفحه ١٩٩ : .
معنى الآيات :
قوله تعالى : (وَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ) (١) يخبر تعالى رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٦ : بزيادة سيئاتهم
(١). واذكر هذا لهم تعظهم به لعلهم يتعظون ، وقوله تعالى : (وَمَنْ كانَ فِي هذِهِ) أي الدنيا
الصفحه ٢٢٧ :
وسيجزي كلا بعدله ورحمته.
وقوله تعالى : (وَمَنْ يَهْدِ اللهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ) (٢) يخبر تعالى أن
الصفحه ٢٤٠ :
تصبح صعيدا جرزا. وقوله
تعالى : (أَمْ حَسِبْتَ (١) أَنَّ
أَصْحابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ (٢) كانُوا
الصفحه ٢٩١ : . وقوله تعالى : (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ (١) مِداداً
لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٢٩٩ : القرآن الكريم (مَرْيَمَ) أي نبأها وخبرها ليكون ذلك دليلا على نبوتك وصدقك في
رسالتك وقوله (إِذِ
الصفحه ٣٢٥ : النار قبل غيرهم ثم يدخل باقيهم بعد ذلك وهو معنى قوله عزوجل : (ثُمَّ لَنَحْنُ
أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ