الصفحه ٤٩٦ : تأكلون ما ذبح الله بيمينه وقوله تعالى لرسوله : (وَادْعُ إِلى رَبِّكَ) أي أعرض عن هذا الجدل الفارغ وادع
الصفحه ٥٣٢ : إليه تعالى ليحاسبكم ويجزيكم ، وقوله : (قَلِيلاً ما تَشْكُرُونَ) (٣) يوبخهم تعالى على كفرانهم نعمه عليهم
الصفحه ٥٣٧ : لا أهلك معهم. وقوله
تعالى : (وَإِنَّا عَلى أَنْ
نُرِيَكَ (٢) ما
نَعِدُهُمْ لَقادِرُونَ) يخبر تعالى
الصفحه ٥٨٥ :
فيظهره على الدين
كله ويحفظه من التغيير والتبديل والزوال إلى قرب الساعة وقوله تعالى
الصفحه ٥٩٢ : معاصيه إذ قد حرم عليهم أكل أموالهم بينهم بالباطل في قوله
: (وَلا تَأْكُلُوا
أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ
الصفحه ٦٦٠ : رجعة إلى الدنيا لنؤمن ونوحد ونعبد ربنا بما شرع لنا.
معنى الآيات :
قوله تعالى (فَكُبْكِبُوا) (١) بعد
الصفحه ٦٨٣ : الوحي إذ هو محط
الإدراك والوعي والحفظ ، وقوله (لِتَكُونَ مِنَ
الْمُنْذِرِينَ) هو علة لنزول القرآن عليه
الصفحه ٦٩١ : بطلت الدعوى من أساسها.
وقوله (إِلَّا الَّذِينَ (٢) آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَذَكَرُوا اللهَ
الصفحه ٤١ : طريقه ويحبه ويحب
أهله ، وقوله تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى) أي موسى نبي بني إسرائيل (بِآياتِنا) أي
الصفحه ٤٣ : الخوف منهن وهو
معنى قوله : (وَيَسْتَحْيُونَ
نِساءَكُمْ) وقوله تعالى : (وَفِي ذلِكُمْ بَلاءٌ
مِنْ
الصفحه ٥٧ :
لإصرارهم على
الشرك ودعوتهم إليه وظلم المؤمنين وأذيتهم من أجل إيمانهم ، وقوله تعالى : (وَيَفْعَلُ
الصفحه ٦٣ :
شكرا ، وقوله : (رَبَّنا إِنَّكَ تَعْلَمُ ما نُخْفِي
وَما نُعْلِنُ وَما يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْ
الصفحه ٨٢ :
معنى الآيات :
قوله تعالى : (فَاخْرُجْ مِنْها) هذا جواب عن قول إبليس ، (لَمْ أَكُنْ
لِأَسْجُدَ
الصفحه ٨٥ : متقابلين وجها لوجه ، وإذا أرادوا الإنصراف إلى قصورهم تدور بهم الأسرة فلا
ينظر أحدهم إلى قفا أخيه. وقوله
الصفحه ٩٨ : استعجل
المشركون بمكة العذاب وطالبوا به غير مرة فأنزل الله تعالى قوله : (أَتى أَمْرُ (١) اللهِ) أي بعذابكم