الصفحه ٣١٧ : بذلك هو مرضيا
(١) من قبل ربه عزوجل. وقوله تعالى (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِدْرِيسَ) (٢) وهو جد أبي نوح
الصفحه ١٨٣ : : (وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ) هو تقرير لهذا الحكم أيضا إذ علمنا تعالى أن ما أخبر
الصفحه ٤٨١ : ـ الأمر بالمعروف ـ النهي عن المنكر.
(وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ
الصفحه ٥١٥ : من قصة نوح لدلائل على قدرة الله وعلمه ورحمته
وحكمته ووجوب الإيمان به وتوحيده في عبادته. وقوله
الصفحه ٦٦٥ : والظالمين.
٣ ـ سرعة استجابة
الله تعالى لعبده نوح وذلك لصبره قرونا طويلة فلما انتهى صبره ورفع شكاته الى ربه
الصفحه ٣٠ : : سخر بهم
أزري عليهم ، وذلك كما سخرت قوم نوح بنوح ، وعاد بهود وثمود بصالح ومدين بشعيب.
(٢) الاستفهام
الصفحه ٣٥ : : (١) لم يتخذ محمد أزواجا ولم تكون له ذرية؟ وهو يقول أنه نبي
الله ورسوله ، فإن الرسل قبلك من نوح وإبراهيم
الصفحه ٤٢ :
يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا
الصفحه ٤٤ : قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ
بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ) أي لا يعلم عددهم ولا
الصفحه ٤٦ : قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ ...) فقوله تعالى : (قالَتْ رُسُلُهُمْ) أي قالت الرسل إلى أولئك الأمم الكافرة (أَفِي
الصفحه ١١٩ : قَبْلِكَ إِلاَّ
رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا
تَعْلَمُونَ (٤٣
الصفحه ١٢١ : ملائكة (نُوحِي إِلَيْهِمْ) بأمرنا وقوله : (فَسْئَلُوا) أيها المشركون المنكرون أن يكون الرسول بشرا
الصفحه ١٧٤ :
وَكِيلاً (٢) ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كانَ عَبْداً شَكُوراً
(٣) وَقَضَيْنا إِلى بَنِي
الصفحه ١٨١ : الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفى
بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبادِهِ خَبِيراً بَصِيراً (١٧))
شرح الكلمات
الصفحه ٣٥٣ : قال فرعون لموسى ليصرفه عن ادلائه بالحجج حتى لا
يفتضح فما بال القرون الأولى كقوم نوح وعاد وثمود في