الصفحه ١٣٢ : لكل
جماعة من أحد أصناف الإبل والبقر والضأن والمعز والعبر : ما يتعظ به ويعتبر.
(٥) البطون : جمع بطن
الصفحه ٦٦٢ :
شرح الكلمات :
(كَذَّبَتْ قَوْمُ
نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ) : قوم نوح الأمة التي بعث فيها ، والمراد من
الصفحه ٥١٢ :
(ما هذا إِلَّا بَشَرٌ
مِثْلُكُمْ) : أي ما نوح إلا بشر مثلكم فكيف تطيعونه بقبول ما يدعوكم
إليه
الصفحه ٦٦٤ : الكافرين إذ إغراقهم كان بعد نجاة المؤمنين.
معنى الآيات :
ما زال السياق في
الحوار الدائر بين نوح وقومه
الصفحه ١٧٦ : بأن يعين لهم ملكا يقودهم إلى الجهاد وكان ذلك كما تقدم في سورة
البقرة جاهدوا وقتل داود جالوت وهذا معنى
الصفحه ٢٨٥ :
شرح الكلمات :
(يَأْجُوجَ
وَمَأْجُوجَ) : قبيلتان من أولاد يافث بن نوح عليهالسلام والله أعلم
الصفحه ٣١٦ :
أَنْعَمَ
اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنا
مَعَ نُوحٍ
الصفحه ٦٦١ : الله أزلا شقاءهم وعلم منهم أنهم لا يؤمنون
فكتب ذلك عليهم.
(كَذَّبَتْ قَوْمُ
نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ (١٠٥
الصفحه ٥١٤ :
(وَإِنْ كُنَّا
لَمُبْتَلِينَ) : أي لمختبرين.
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في ذكر قصة نوح
الصفحه ٦٦٣ : نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ
الْمَرْجُومِينَ (١١٦) قالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ (١١٧) فَافْتَحْ
الصفحه ١٦٥ : (٣) هادُوا
حَرَّمْنا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ
شُحُومَهُما إِلَّا ما
الصفحه ٥٨٦ : كالذهب والفضة والحرث
والناطق كالأنعام من إبل وبقر وغنم.
(وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ) : أي محمدا
الصفحه ١٧٥ : نعمتهم. وقوله تعالى : (ذُرِّيَّةَ مَنْ
حَمَلْنا مَعَ نُوحٍ) أي يا ذرية (١) من حملنا مع نوح اشكروني كما
الصفحه ٥١٦ : ))
شرح الكلمات :
(ثُمَّ أَنْشَأْنا
مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ) : أي خلقنا من بعد قوم نوح الهالكين
الصفحه ٦١٥ : فدمرناهم (٢) تدميرا كاملا حيث أغرقوا في البحر ، وقوله تعالى : (وَقَوْمَ نُوحٍ) أي اذكر قوم نوح أيضا فإنهم