الصفحه ١٢٤ : : المسماة بالمكنة (شرط التكليف مقدّمة عليه) ضرورة وجوب تقدم الشرط على المشروط ، (وهي عبارة عندهم) أي : عند
الصفحه ١٢٩ :
يحب الكفر ويرضاه
كفرا معاقبا عليه» (١). انتهت. وهي ظاهرة في ترادف الإرادة والمحبة والرضا (وهذا
الصفحه ١٣٤ : مفهوم الإرادة) بناء على الفرق بينها وبين المشيئة (كما) مر (عن
أبي حنيفة) لما عرفت من أن
الإرادة ليس
الصفحه ١٣٦ : :
استلزم لعلّية) أي : لكون ذلك المعنى علة واللازم معلولا (أو لا) لعلية ، كالتلازم بين الشرط والمشروط في
الصفحه ١٣٨ : ) (٢) تلميذ القاضي
__________________
(١) في معاني القضاء
والقدر ، أورد الماتريدي أن لفظ «قضى» على ثلاثة
الصفحه ١٤٨ : ء : ٢٣) (كل
عوض وابتداء) أنا لهما خلقه
سبحانه (من
الرزق) فهو (فضل منه) عليهم (بلا
استحقاق) عليه تعالى
الصفحه ١٥٢ : ) الذي قالته
المعتزلة هنا من وجوب رعاية الأصلح (كذلك) أي : مبنيا على التخيير ؛ (لأن حاصل كلامهم فيه سلب
الصفحه ١٥٣ :
الحسن (الأشعري مع) أبي علي (الجبائي
(١)) رأس المعتزلة في أواخر الثلاثمائة فما بعدها (وكان الأشعري
الصفحه ١٧٤ :
وتعذيبهم من غير
جرم) منهم (سابق) على الإيلام (ولا عقاب (١) لاحق) في الدنيا ولا في الآخرة ، ومعنى
الصفحه ١٨٨ : للعقل) (٢).
وقوله : (ولأن) هذا هو الوجه الثالث ، والعطف فيه على المنوال السابق ،
وتقريره : أن (العقول
الصفحه ١٩٣ : شأن الموجب ، فلا يتأتى اشتراطه فيها ، وهذا ما
عليه الجمهور ، أما على القول بعصمتهم من الصغائر والكبائر
الصفحه ٢٣٦ : .
واقتصر المصنف رحمهالله كحجة الإسلام على الأول ؛ لأنه الذي دلت عليه الأحاديث ،
كحديث البطاقة ، وقد دل
الصفحه ٢٥٩ :
ترفعه : («ائتوني بدواة
وقرطاس أكتب لأبي بكر كتابا لا يختلف عليه اثنان ، ثم قال : يأبى الله
الصفحه ٢٦٤ :
أن
يقدم على القوم أفضلهم علما وقراءة وخلقا وورعا ، فثبت) بمجموع ما ذكر (أنه كان أفضل الصحابة) رضي
الصفحه ٢٨٩ : التصديق) القائم (بالقلب الذي هو جزء
مفهوم الإيمان) على قول ، (أو
تمامه (١)) أي : تمام مفهومه على قول آخر