الصفحه ٩٤ : دلّ عليه قوله
تعالى :
(فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ)
(سورة طه : ١٢) بذات الله تعالى) أزلا (ومصير موسى) عليه
الصفحه ٩٨ : ضرورة بهم إلى مخالفتها.
(ثم
لا شك في إطلاق الكلام على من قام به الحروف لغة ،) هكذا عبارة المتن
الصفحه ١٠٩ : بالنحت والتصوير إلى صورة الصنم ،
فلا يتأتى شمول «ما» للأعيان بناء على أنها موصول اسمي ، إلا على القول
الصفحه ١٣١ : كان.
(و) هذا المنع المسند بما ذكر (قد يدفعونه بأن صرائح العقول) دالة (على
أن تعذيب المملوك ذي
الصفحه ١٣٩ :
ناصر الدين
البيضاوي (عن
سؤال اليهودي المنظوم) ، وهو سؤال نظمه بعض المعتزلة على لسان يهودي ، ويقال
الصفحه ١٤٤ :
المعتزلة من أن
العبد إذا خلق وكلف إلى آخر ما ذكرنا ما نصه : («فقد يتوهم متوهم أنه يجب عليه تعالى
الصفحه ١٦٠ : رحمهالله أنه قال : (لو لم يبعث الله رسولا لوجب على الخلق
معرفته بعقولهم).
(ونقل
هؤلاء) يعني الأستاذ أبا
الصفحه ١٧٦ : » : وضع الأمور
مواضعها على ما ينبغي لها ، (وقد
نص الله تعالى على قبحه حيث قال : (أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ
الصفحه ١٩٤ : : (ثم إظهار المعجزة) أي : بعد وقوعه والتوبة عنه (يدل على صدقهم ، و) على (طهارة
سريرتهم ،) أي : نقا
الصفحه ٢١٧ :
(و) لا يجب عندنا على الله شيء ، فنحن لذلك (نجوّز العفو عمّن
مات مصرّا على الكبائر بشفاعة النبي
الصفحه ٢٤٢ :
وروى الطبراني من
حديث ابن مسعود موقوفا قال : «يوضع الصراط على سواء جهنم مثل حد السيف المرهف
الصفحه ٢٦٠ :
يوم مبايعته فقال
بعد أن حمد الله وصلّى على رسوله : «أما بعد ؛ أيها الناس إن الذي رأيتم مني لم
يكن
الصفحه ٢٦٥ :
الثلاثة) و «الخلق» عام أريد به خاص ، وهو من عدا النبيين كما لا يخفى ،
وينبه عليه قوله : «بعد
الصفحه ٢٦٧ :
من عشرة آلاف ، فهذا هو الحامل لعلي رضي الله عنه على الكف عن التسليم.
(أو) أمر آخر وهو (أنه) يعني
الصفحه ٢٧٣ :
أمية (كانوا ملوكا) تغلبوا على الأمر ، (والمتغلب تصح منه هذه الأمور) أي : ولاية القضاء والإمارة